الصفحه ٣٦٤ : المحرمات) كالنظر الى المرأة بريبة مثلا (مع ترك بعض الواجبات) كاحد الفروع الخمسة مثلا وسائر الواجبات المعلوم
الصفحه ٩٨ :
المخدور وأما علة كونه حقيقيا فلا دخل لها بشيء وقد صار الاطلاق حقيقيا فى
حال الانقضاء بالنظر الى
الصفحه ١٣ : ثم وضع اللفظ بازائه باعتبار كونه آلة ومرآة لملاحظة حال
المتعلق وانما كان الموضوع له حينئذ خاصا لان
الصفحه ١١ : بازاء افراده دون العكس (لان العام يصلح لان
يكون آلة) ومرآة (للحاظ افراده
ومصاديقه بما هو كذلك) لان
الصفحه ٥٧ : هذه الجهة كما لا يخفى فحكمهم بالاحتياط وجعله هنا ثمرة انما هو
بالنظر الى ما يقتضيه المركب من حيث هو
الصفحه ٩٩ : حال الانقضاء عن زيد لا ينافى
صحة اطلاق الضارب عليه فعلا بالنظر الى حال آخر وهو حال صدور المبدا (فصحة
الصفحه ٢٤٥ : كله انما هو
بالنظر الى امكان هذا الشرط من حيث هو واما بالنظر الى ما اراده صاحب الفصول فقد
صرح بانه من
الصفحه ٣٨٢ : الامتثال وهو الذى حققناه وثانيهما لزوم اجتماع المثلين بالنظر الى نفس الحكم
الذى هو الحرمة وهو لذى افاده
الصفحه ٢٩٤ : حيث يرى اذا راجعه انه لا غرض له فى مطلوباته الانفس
الطبائع ولا نظر له الا اليها من دون نظر الى
الصفحه ١٩ : المكان الى هذا المكان كان جزئيا
ومما يزيد الامر وضوحا حتى يكاد يلحقه بالبديهيات النظر الى ما لو تشخص احد
الصفحه ٢٢٢ : والخواص المعنوية التى اذا نظر العقل الى اشتمال الفعل عليها حكم
بحسنه واستحقاق فاعله للمدح ومنها ما كان
الصفحه ٣٨٤ : (الدال
على حرمتها) ليس النظر فيه الى اخراج هذا الفرد عن عموم المعاملة التى امضاها الشارع
فترتب عليها
الصفحه ١٣٦ : المسبب فلا
امر ولا نهى ولا ارادة ولا كراهة يخاطب بها العبد بالنظر الى المسبب الا كانت
متعلقة بايجاد السبب
الصفحه ٤٧٤ : الرجوع اليها
متيقنا على كل تقدير] بالنظر الى ما عليه اهل المحاورة فى محاوراتهم وإلّا فيمكن عقلا الرجوع
الصفحه ٣٦ :
مجاز وبدونها قطعا فهو تبادر يغنى عن النظر الى كونه مطردا اولا او مع الشك فى
القرينة فقد مر ان اصالة