الصفحه ٢٨٠ : عرفت ذلك اتضح لك ان غير الاهم بعد
الابتلاء بالاهم لم يخرج عن المرتبة الاولى فان انقاذ غير الاب لازم فى
الصفحه ٢٨١ : لاستحقاق العقاب وحينئذ فاذا علم الطالب ان العبد لا يقع منه انقاذ
ابيه ابدا فلا مانع عن توجيه الطلب بانقاذ
الصفحه ٧٩ : والتاريخ والعروض والقوافى
لشرف الدين ابن المقرى إسماعيل ابن ابى بكر اليمنى المتوفى سنة سبعمائة او
ثمانمائة
الصفحه ١١٤ : بشرط لا كان بياضا واذا اخذ لا بشرط كان
أبيض (اى
يكون مفهوم المشتق غير آب عن الحمل ومفهوم المبدا يكون
الصفحه ١١٥ :
المبدا بهذه الهيئة الخاصة آبية بمفهومها عنه وهذا معنى لا بشرط وبشرط لا فى هذا
المقام فيكون نظرهم ان عالم
الصفحه ١٢٩ :
ضرورة ان المغايرة بينهما) بحسب ما عرفت تفصيلا من مراتبهما (اظهر من الشمس وابين
من الامس فاذا عرفت المراد
الصفحه ١٣٣ : منها أفلا
ترى ايها الاب الرءوف الحكيم فى افعاله الى اهتمامك بتربية اولادك وتأديبهم
وتكميلهم وما تفرض
الصفحه ١٣٤ :
من العقلاء افيقولون جبر هذا الاب ولده على شرب الخمر باطلاعه عليه وعدم
حيلولته بينه وبين الشرب او
الصفحه ١٣٥ : عن الفاعل شيئا منها لاطلاع ابيه ان كان ولدا او
سيده ان كان عبدا او سلطانه ان كان رعيه او عدوه ان كان
الصفحه ١٤١ : ومنها خبر اليمانى عن ابى عبد الله عليهالسلام قال ان الله خلق الخلق فعلم ما هم صائرون اليه فامرهم
ونهاهم
الصفحه ٣٠٧ : كالزوج لزوجته والسيد لعبده والولى للمولى عليه والاب وغيره من
الاولياء للولد ولذا ورد فى العبد فى بعض
الصفحه ٣٤٢ :
واما على القول بالجواز) والاجتماع (فعن
ابى هاشم انه مامور به ومنهى عنه واختاره الفاضل القمى ناسبا له
الصفحه ٣٨٧ : للظهور الذى هو مناط
الاستدلال (وهكذا
حال ساير الاخبار الواردة فى هذا الباب فراجع وتامل تذنيب حكى عن ابى
الصفحه ٤٢٥ : اثباتا ومن الاثبات نفيا وذلك
للانسباق عند الاطلاق قطعا فلا يعبأ بما) حكى (عن ابى حنيفة من عدم الافادة
الصفحه ٤٥٤ : هذا العموم الآبي جدا عن التخصيص ومن البديهى
الواضح ان هذا لا ينافى كون اللعن مختصا بغير المؤمن واقعا