الصفحه ٢ :
هذا
كتاب الهداية
فى شرح الكفاية
بخط حضرت حجة
الاسلام آية الله فى الانام المرزا محمد تقى
الصفحه ٥٠٨ :
وبه
الاعتصام) تم الشرح
المبارك الميمون فى ليلة اليوم المبارك الميمون يوم الخميس غرة ربيع الثانى
الصفحه ٢٥٢ : والعلية (فافهم واغتنم ثم انه
لا شهادة على الاعتبار) اى اعتبار الترتب والوصول فعلا (فى صحة منع المولى عن
الصفحه ١٥٦ : الامر لكشف سقوط الامر مع بقائه عن عدم دخله فيه
مطلقا (وعليه
فلا حاجة فى الوصول الى غرضه الى وسيلة تعدد
الصفحه ٢١٥ : يكاد يصح تعلقه به فافهم) قد بلغنا هذا المقام فى الشرح يوم الثلاثاء العشرين من
ذى الحجة الحرام من السنة
الصفحه ٢٥ : يقال فى
شرح ما افاده فى الفصول فان قلت فهل ترى وجها لتصحيح هذه القضية من دون تأويل (قلت يمكن ان يقال
الصفحه ٤٨١ : ء مع انه فى الحقيقة) انما يكون منه (الإبداء لكمال شباهة إبدائه تعالى كذلك
بالبداء فى غيره وفيما ذكرنا
الصفحه ٢٧٩ : بها عند الوصول اليها بالقطع
لاستلزامه التناقض وغيره من ضروب المحال مما عرفته فى الكلام على حجية القطع
الصفحه ٢٤٣ :
بما
يتوجه على) ما اختاره هو
قده من (اعتبار
قصد التوصل فى وقوعها كذلك فراجع تمام كلامه زيد فى علو
الصفحه ٢٤٨ :
كما كان كذلك فى وجودها لزم عدم تحقق الطاعة والعصيان والثواب والعقاب لما
عرفت تحقيقه بما لا مزيد
الصفحه ٢٥٠ :
الوجوب حينئذ فى مطلقها) وهو التمكن من الوصول بها الى الواجب (وعدم اختصاصه بالمقيد بذلك منها) وهو الايصال
الصفحه ٢٤٠ :
واحدا فالضرب الذى له فى الواقع شأنية تاثير الادب والتصرف فى ملك الغير الذى له
فى الواقع شأنية ترتب
الصفحه ٢٦٥ : به الفحول واهل الوصول من علماء الاصول
وجميع ما ذكروه فى رده مبنى على ان الجواز ليس بشرعى
الصفحه ١٣٥ : ذلك مع انهم ربما اكتفوا فى امثال الديات والضمانات بالتسبيبات الضعيفة اذا
كانت اقوى من المباشرة
الصفحه ١٠ :
ان اللفظ اذا عين لشيء تعين لا محالة فيحصل فيه جهتان فان كان المعين فاعلا
بالارادة نسب الوضع الى