الصفحه ١٢٩ : من حديث العينية والاتحاد ففى مراجعة الوجدان عند طلب
شيء والامر به حقيقة كفاية) بها تدرك من الدليل
الصفحه ٢٥ : نفسه وشخصه مراد كان مدلولا مع ان حديث تركب القضية من جزءين
لو لا اعتبار الدلالة فى البين انما يلزم اذا
الصفحه ٧٨ : الباكية) اذ (كان) الاستعمال كذلك (من استعمال العينين فى المعنيين إلّا ان
حديث التكرار لا يكاد يجدى فى ذلك
الصفحه ١٩٩ :
بان
قضية القواعد العربية انه من قيود الهيئة ظاهرا اما امتناع كونه من قيود الهيئة
فلانه لا اطلاق
الصفحه ١٤٢ : حتى على نص قل هو الله احد والحاصل انا قد اوضحنا لك
المطلوب مع ما نحن بصدده من المحافظة على الاختصار
الصفحه ٢٠٣ :
حققنا من صحة رجوع الشرط الى الهيئة كما لا يخفى وبذلك يتضح ان لها مقامين
مقام الانشاء ومقام
الصفحه ٣٩٧ : عدم تحقق عنوان الواجبية فى
كل واحد من الفردين مطلقا بل على البدل ولا ينحصر تحقق الاطلاق والتقييد فيما
الصفحه ٢٠٢ : فيما افاده المصنف دام ظله حيث قال (واما حديث لزوم رجوع
الشرط الى المادة لبا ففيه ان الشىء اذا توجه اليه
الصفحه ٣٧٩ :
(التكليفية
من الاحكام ضرورة ان اتصاف الماتى به بالوجوب او الحرمة او غيرهما) فى كل مورد من الموارد
الصفحه ١٣٧ :
مقام تحقق عدم المانع فيؤثر المقتضى اثره فالتأثير بتمامه وكماله للمقتضى
والإشاءة وعدمها من باب
الصفحه ١١٩ :
قلنا ان هذا الاعتبار ان كان فى كل واحد من اجزاء الحد لزم فساد الحد لان
اعتبار جزء المركب واحدا مع
الصفحه ٤٩٣ : على التعيين لا مانع منها وان
ما تخيله المصنف قده مانعا لا منع فيه كما لا يخفى (فتأمل جيدا ومنها النكرة
الصفحه ٢٢ :
(و) مثلها (الحروف ونحوهما من غير فرق فى ذلك اصلا
بين الحروف واسماء الاجناس ولعمرى) ان (هذا
واضح
الصفحه ١٥٢ : يجزى غير الاتيان به كذلك (فلا بد من الرجوع
فيما شك فى تعبديته وتوصليته الى الاصل) مع عدم التعيين من
الصفحه ١٧٣ :
ظهور التعليل جدا فى كون المأتى به اولا مع المعاد فردين من المأمور به
لاحدهما فضل على الآخر وقد