الصفحه ٥٢٧ : النفاثات ، أو النفوس
النفاثات والأول أصح لأنه روي أنه إشارة إلى بنات لبيد بن الأعصم اليهودي ، وكنّ
ساحرات
الصفحه ٥٢٦ : :
أنه جب في جهنم ، وقد روي هذا عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم (مِنْ شَرِّ ما خَلَقَ) هذا عموم في جميع
الصفحه ٥٢٠ : هذه السورة فقالوا : إن الله أمر رسول
الله صلىاللهعليهوسلم بالتسبيح والاستغفار عند النصر والفتح
الصفحه ٥٠٠ : الطويلة.
وروي أن الحسن بن
علي بن أبي طالب رضي الله عنهما عوتب حين بايع معاوية فقال : إن رسول الله
الصفحه ٥٢٣ : هذه
السورة أن اليهود دخلوا على رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقالوا يا محمد صف لنا ربك وانسبه فإنه وصف
الصفحه ٣٨٩ : أَيُّهَا
النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ ما أَحَلَّ اللهُ لَكَ) في سبب نزولها روايتان أحدهما أن رسول الله
الصفحه ٤٦٥ :
يحتمل أن يكون
اليسير بمعنى قليل ، أو بمعنى هيّن سهل ، وفي الحديث أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٤٣٥ : كان أبو جهل منهم (أَوْلى لَكَ) وعيد وتهديد (فَأَوْلى) وعيد ثان ثم كرر ذلك تأكيدا ، وروي أن رسول الله
الصفحه ٣٩٤ : الحديث أن
رسول الله صلىاللهعليهوسلم كان يقرأ هذه السورة كل ليلة إذا أخذ مضجعه وأنه عليه
الصلاة والسلام
الصفحه ٣٧٨ : بعدها أن
رسول الله صلىاللهعليهوسلم خرج في غزوة بني المصطلق ، فبلغ الناس إلى ماء ازدحموا
عليه ، فكان
الصفحه ٣٥٨ : ، وسبب الآية أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم لما نزل على حصون بني النضير قطع المسلمون بعض نخلهم ،
وأحرقوه
الصفحه ٣٦٤ : ، وهذه الآية نزلت بسبب حاطب بن أبي بلتعة ، وذلك أن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم أراد الخروج إلى مكة
الصفحه ١٥٢ : توطئة للقصة المذكورة بعدها ، وقيل : سببها أن
رسول الله صلىاللهعليهوسلم خطب امرأة ليزوجها لمولاه زيد
الصفحه ٢٢٣ : رَحْمَةِ اللهِ) قال علي بن أبي طالب وابن مسعود : هذه أرجى آية في القرآن
، وروي أن رسول الله صلى الله عليه
الصفحه ١٤٩ : وسائر الفضائل ، وقرئ (١) أسوة بضم الهمزة والمعنى واحد (هذا ما وَعَدَنَا اللهُ وَرَسُولُهُ) قيل : إن هذا