الصفحه ٤٥٧ : (وَلَقَدْ رَآهُ
بِالْأُفُقِ الْمُبِينِ) ضمير الفاعل لمحمد صلىاللهعليهوسلم ، وضمير المفعول لجبريل
الصفحه ٦٥ : (وَيَعْلَمُونَ أَنَّ
اللهَ هُوَ الْحَقُّ الْمُبِينُ) هذه الآية تدل على أن ما قبلها في المنافقين ، لأن المؤمن
قد
الصفحه ٢٥٤ :
الرَّحِيمِ)
(سورة الزخرف) (وَالْكِتابِ الْمُبِينِ) يعني القرآن ، والمبين يحتمل أن يكون بمعنى البيّن ، أو
الصفحه ١١٢ :
تَأْجُرَنِي ثَمانِيَ حِجَجٍ) أيّ أزوجك بنتي على أن تخدمني ثمانية أعوام ، قال مكي : في
هذه الآية خصائص في
الصفحه ٦٩ : ، ويحتمل أن يكون المعنى غفور رحيم للسيد الذي يكرههن إذا تاب من ذلك (آياتٍ مُبَيِّناتٍ) بفتح الياء : أي
الصفحه ٩٠ : ، فقال : (أَوَلَوْ جِئْتُكَ بِشَيْءٍ مُبِينٍ) والواو واو الحال دخلت عليها همزة الاستفهام وتقديره : أتفعل
الصفحه ١١١ : بموسى لينصره كما نصره بالأمس ، فعظم
ذلك على موسى وقال له : (إِنَّكَ لَغَوِيٌّ
مُبِينٌ فَلَمَّا أَنْ
الصفحه ١٦١ : فيه عن بعض القراء السبعة ، وإنما الخلاف في [يونس
: ٦١] (فِي كِتابٍ مُبِينٍ) يعني اللوح المحفوظ
الصفحه ١٦٦ : (وَإِنَّا أَوْ
إِيَّاكُمْ لَعَلى هُدىً أَوْ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ) هذه ملاطفة وتنزل في المجادلة إلى غاية
الصفحه ١٨١ : آلهة لا
يشفعون ولا ينقذونني من الضر (إِنِّي إِذاً لَفِي
ضَلالٍ مُبِينٍ) أي : إن اتخذت آلهة غير الله
الصفحه ٢٦٦ : الدخان) (وَالْكِتابِ الْمُبِينِ) ذكر في الزخرف وهو قسم جوابه إنا أنزلناه ، وقيل إنا كنا
منذرين وهو بعيد
الصفحه ٣٧١ :
__________________
(١). رواه البخاري في
كتاب المناقب ص ١٦٢ ج ٤ عن جبير بن مطعم.
(٢). بقية الآية :
سحر مبين : قرأها حمزة
الصفحه ٧ : يكون وحي كلام بواسطة ملك ، أو وحي إلهام كقوله :
(وَأَوْحى رَبُّكَ
إِلَى النَّحْلِ) [النحل : ٦٨] (ما
الصفحه ٢٥٢ : وَحْياً) الآية : بين الله تعالى فيها كلامه لعباده ، وجعله على
ثلاثة أوجه أحدها الوحي المذكور أولا وهو الذي
الصفحه ٣١٦ : بهواه وشهوته ، إنما يتكلم بما يوحي الله
إليه (إِنْ هُوَ إِلَّا
وَحْيٌ يُوحى) يعني القرآن (عَلَّمَهُ