الصفحه ٧٦ : فصاحته وفيما تضمنه من العلوم والحكم
العجيبة والبراهين الواضحة (شُهَداءَكُمْ) آلهتكم أو أعوانكم أو من يشهد
الصفحه ٤٥٤ : ،
والبراهين الواضحة والمعاني العجيبة التي لم يكن الناس يعلمونها ، ولا يصلون إليها
، ثم جاءت فيه على الكمال
الصفحه ٢٢ : ] وفي
الرعد (عَلَيْكَ الْبَلاغُ) [الرعد : ٤٢] وفي
النحل (إِلَّا الْبَلاغُ) [النحل : ٣٥] (عَلَيْكَ
الصفحه ٢١ : عَلَيْكَ
الْبَلاغُ) [آل عمران : ٢٠] (مِنْهُمْ تُقاةً) [آل عمران : ٢٨]
وفي النساء (فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ
الصفحه ٢٤ : الرحيم ثم يقف.
الباب العاشر : في
الفصاحة والبلاغة وأدوات البيان.
أما الفصاحة فلها
خمسة شروط : الأوّل
الصفحه ١٤٨ :
عَلَيْكَ الْبَلَاغُ وَاللَّهُ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ
(٢٠)
إِنَّ
الَّذِينَ يَكْفُرُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ
الصفحه ٤١٤ : سَرِيعُ الْحِسَابِ
(٥١)
هَذَا
بَلَاغٌ لِّلنَّاسِ وَلِيُنذَرُوا بِهِ وَلِيَعْلَمُوا أَنَّمَا هُوَ إِلَهٌ
الصفحه ٢٦ : القاطعة ، والحجج الواضحة ، والردّ على أصناف
الكفار ، وذلك كله يعلم بالضرورة أنه لا يصل إليه بشر من تلقا
الصفحه ٧٣ : فيه من الوعيد
والزجر لهم ، والبرق مثل لما فيه من البراهين الواضحة ، فإن قيل : لم قال رعد وبرق
بالإفراد
الصفحه ٩ : الإنسان والجان
، واعترف علماء أرباب اللسان بما تضمنه من الفصاحة والبراعة والبلاغة والإعراب
والإغراب ؛ ويسر
الصفحه ٥٠ : : من نحو وصرف ولغة وبلاغة وفقه لغة ...
وفن الاحتجاج
للقراءات الذي نقدم اليوم إحدى ثمراته ، هو أحد
الصفحه ٧٥ : ) (١) يراد به هنا الشركاء المعبودون مع الله جلّ وعلا (وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ) حذف مفعوله مبالغة وبلاغة أي
الصفحه ٢٤٢ :
أَنَّمَا عَلَى رَسُولِنَا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ
(٩٢)
لَيْسَ
عَلَى الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا
الصفحه ٢٤٦ :
إِلَّا
الْبَلَاغُ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مَا تُبْدُونَ وَمَا تَكْتُمُونَ
(٩٩)
قُل
لَّا يَسْتَوِي
الصفحه ٤٠٧ : بَعْضَ الَّذِي نَعِدُهُمْ أَوْ نَتَوَفَّيَنَّكَ فَإِنَّمَا
عَلَيْكَ الْبَلَاغُ وَعَلَيْنَا الْحِسَابُ
(٤٠