الصفحه ٤٧ :
أوّل ركعة عند الشافعي وأبي حنيفة. وفي كل ركعة عند قوم. فحجة مالك عمل أهل
المدينة وحجة قول غيره : قول
الصفحه ٣٨٢ :
إِذْ
قَالُوا لَيُوسُفُ وَأَخُوهُ أَحَبُّ إِلَى أَبِينَا مِنَّا وَنَحْنُ عُصْبَةٌ
إِنَّ أَبَانَا
الصفحه ٤٤٥ : إذا سأله أحد فلم يكن عنده ما يعطيه أعرض عنه ، حياء منه ،
فأمر بحسن القول مع ذلك وهو أن يقول : رزقكم
الصفحه ٣٩ : لا يخفى عنه عصبة : جماعة من العشرة إلى الأربعين علقة : واحدة العلق
: وهو الدم عاصف : ريح شديدة عصف
الصفحه ١٩٠ : الورثة والعصبة (وَالَّذِينَ عَقَدَتْ
أَيْمانُكُمْ فَآتُوهُمْ نَصِيبَهُمْ) اختلف ؛ هل هي منسوخة أو محكمة
الصفحه ٩٧ : )
________________________________________________________
اختبر ، فالعامل
في إذ فعل مضمر تقديره أذكر ، وقوله (بِكَلِماتٍ) قيل : مناسك الحج ، وقيل : خصال الفطرة
الصفحه ١٩ : ، ورجحنا القول بذلك على غيره من الأقوال. الثاني : حديث النبي صلىاللهعليهوسلم : فإذا ورد عنه عليهالسلام
الصفحه ٩٩ : ، فإن قيل : لم قدّم المجرور في قوله عليكم شهيدا وأخره في قوله : شهداء على
الناس؟ فالجواب : أنّ تقديم
الصفحه ٤٠١ : الْمُتَعَالِ
(٩)
سَوَاءٌ
مِّنكُم مَّنْ أَسَرَّ الْقَوْلَ وَمَن جَهَرَ بِهِ وَمَنْ هُوَ مُسْتَخْفٍ
بِاللَّيْلِ
الصفحه ١٨ :
التوحيد في قوله
فيها : (وَإِلهُكُمْ إِلهٌ
واحِدٌ) [البقرة : ١٦٣]
وعلى محبة الله في قوله فيها
الصفحه ١٢٥ : هذه النفقة والكسوة : قولان : أحدهما : أنها أجرة رضاع
الولد ، أوجبها الله للأم على الوالد ، وهو قول
الصفحه ٤٥٧ : ء
إله واحد ، وها هو يدعو إلهين ، فنزلت الآية مبينة أن قوله الله أو الرحمن اسم
لمسمى واحد ، وأنه مخيّر في
الصفحه ١٠٩ : مالك بظاهرها في الحرية
كما في الذكورية ، وتأويلها عنده : أن قوله : الحرّ بالحرّ والعبد بالعبد عموم يدخل
الصفحه ١١٥ : الأول منه ، وينبني على ذلك أن من أخر طواف
الإفاضة إلى آخر ذي الحجة : فعليه دم على القول بالعشر الأول
الصفحه ١٢٧ : : حقا ، وتعلق مالك
بالندب في قوله : على المحسنين ؛ لأنّ الإحسان تطوّع بما لا يلزم (وَإِنْ