الصفحه ٣٩ : ، ومنه : وما هم بمعجزين ، وما كان الله ليعجزه من شيء ،
وأما معاجزين بالألف : فمعناه مسابقين عال : يعيل
الصفحه ٥٢ :
دعابة.
أخذ القراءة عرضا
عن جماعة من تابعي أهل المدينة عن عبد الرحمن بن هرمز الأعرج ، وأبي جعفر القارئ
الصفحه ٢٢٧ : الله أنعم عليهما بالصبر والثبوت
لصدق إيمانهما (ادْخُلُوا عَلَيْهِمُ
الْبابَ) أي باب المدينة (فَاذْهَبْ
الصفحه ٣٤٨ : : هو مسجد قباء ، وقيل : مسجد النبي صلىاللهعليهوسلم بالمدينة ، وقد روي ذلك عن رسول الله صلّى الله
الصفحه ٣٥٠ : اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ
(١١٩)
مَا
كَانَ لِأَهْلِ الْمَدِينَةِ وَمَنْ حَوْلَهُم مِّنَ
الصفحه ٤١٩ :
إِلَيْهِ ذَلِكَ الْأَمْرَ أَنَّ دَابِرَ هَؤُلَاءِ مَقْطُوعٌ مُّصْبِحِينَ
(٦٦)
وَجَاءَ
أَهْلُ الْمَدِينَةِ
الصفحه ٤٥٩ : اسمه دقيوس ، وفي تلك الجهة آثار مدينة يقال لها مدينة
دقيوس والله أعلم.
__________________
(١). لقد
الصفحه ١٢ : صلىاللهعليهوسلم من أوّل ما بعثه الله بمكة ، وهو ابن أربعين سنة ، إلى أن
هاجر إلى المدينة ، ثم نزل عليه بالمدينة
الصفحه ١٣ : المدنية هي السورة التي نزلت بالمدينة
ويعدّ منها كل ما نزل بعد الهجرة وإن نزل بغير المدينة ، وتنقسم السور
الصفحه ١٦ : القراءة المستعملة في بلادنا
بالأندلس وسائر بلاد المغرب. والأخرى اقتداء بالمدينة شرفها الله لأنها قرا
الصفحه ١٤٦ : وَالْأَنْعَامِ
________________________________________________________
يهود المدينة ،
وقيل : عن قريش وهو
الصفحه ١٦٣ : أحد ، وكان غزو رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم للقتال صبيحة يوم السبت وخرج من المدينة يوم الجمعة بعد
الصفحه ١٧١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم حين أراد أن يقيم بالمدينة ولا يخرج إلى المشركين. فأبوا
إلّا الخروج ، وقيل : بل ذلك إشارة إلى عصيان
الصفحه ٢٢٦ :
اليهود الذين كانوا بالمدينة فإنهم كانوا يذكرون رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، ويصفونه بصفته فلما حل
الصفحه ٣٢٧ : )
________________________________________________________
التقى والعدوة :
شفير الوادي ، وقرئ بالضم والكسر وهما لغتان ، والدنيا القريبة من المدينة ،
والقصوى