الصفحه ٣٨٨ : لِلرُّؤْيَا تَعْبُرُونَ
(٤٣) قَالُوا أَضْغَاثُ أَحْلَامٍ وَمَا
نَحْنُ بِتَأْوِيلِ الْأَحْلَامِ بِعَالِمِينَ
الصفحه ٣١ : : الحلم : العقل وقد يقال بمعنى العفو ، والأحلام
العقول ، والحليم من أسماء الله تعالى ، قيل الذي لا يعجل
الصفحه ٢٠ : . وأكثرهم كلاما في التفسير ابن عباس. وكان علي بن أبي طالب
رضي الله عنه يثني على تفسير ابن عباس. ويقول
الصفحه ١٧ : . الثاني :
أنه ورد عن النبي صلىاللهعليهوسلم كثير من تفسير القرآن فيجب معرفته لأنّ قوله عليهالسلام
الصفحه ٥ : الأخطاء الشائعة ، خدمة لكتاب الله من جهة وتقديرا لهذا
التفسير الجليل الذي أستطيع الجزم بأنه يفيد العالم
الصفحه ١٦ :
واعلم أنّ التفسير
منه متفق عليه ومختلف فيه ، ثم إنّ المختلف فيه على ثلاثة أنواع :
الأوّل
الصفحه ٢٨ :
المقدمة الثانية
في تفسير معاني اللغات
نذكر في هذه
المقدمة الكلمات التي يكثر دورها في القرآن
الصفحه ١٥ : العلوم ، وهي : التفسير ، والقراءات
، والأحكام ، والنسخ ، والحديث ، والقصص ، والتصوّف ، وأصول الدين
الصفحه ١٨ : لمذهبها بالقرآن وترد على من خالفها. وتزعم أنه خالف القرآن. ولا شك أنّ منهم المحق والمبطل.
فمعرفة تفسير
الصفحه ١٩ : : اختلاف الرواية
في التفسير عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم وعن السلف رضي الله عنهم.
وأما وجوه الترجيح
الصفحه ٦٢ : وتفسيرها.
أبو الفرج
الشنبوذي : محمد بن أحمد إبراهيم الشطوي البغدادي (٣٠٠ ـ ٣٨٨ ه).
أستاذ من أئمة
القرا
الصفحه ٧٧ : والعسل وهكذا تفسيره وقع ، وروي أن أنهار الجنة تجري في غير أخدود (مِنْها مِنْ ثَمَرَةٍ رِزْقاً) من الأولى
الصفحه ١٠ : وتحصيل علومه ، فاطلعت على ما صنف العلماء رضي الله عنهم في تفسير القرآن
من التصانيف المختلفة الأوصاف
الصفحه ٢٥٥ : (كَتَبَ عَلى نَفْسِهِ
الرَّحْمَةَ) أي قضاها ، وتفسير ذلك بقول النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم : إن الله كتب
الصفحه ٢٨٠ : )
________________________________________________________
عبارة وتفسير فلا
موضع لها من الإعراب ، ولا ناهية جزمت الفعل ، وقيل : أن مصدرية في موضع رفع
تقديره