الصفحه ١٠٥ : الصوفية مقام الفناء بمعنى الغيبة عن الخلق
حتى أنه قد يفنى عن نفسه ، وعن توحيده : أي يغيب عن ذلك باستغراقه
الصفحه ١٧٦ : )
يَا
أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ
وَخَلَقَ مِنْهَا
الصفحه ٤٧٣ : مستأنف لا
يعلم ما يكون منه إلا الله ، وأسند الخضر إلى نفسه في قوله فأردت أن أعيبها لأنها
لفظة عيب ، فتأدب
الصفحه ٢٦ : ء نفسه ، بل بوحي من
العليم الخبير ، ولا يشك عاقل في صدق من عرف الله تلك المعرفة وعظم جلاله ذلك
التعظيم
الصفحه ١٣٦ :
________________________________________________________
هي المعرفة
بالقرآن ، وقيل : النبوة ، وقيل : الإصابة في القول والعمل (وَما أَنْفَقْتُمْ مِنْ نَفَقَةٍ
الصفحه ٣٩٠ : (إِنِّي حَفِيظٌ عَلِيمٌ) صفتان تعمان وجوه المعرفة والضبط للخزائن وقيل : حفيظ
للحساب عليم بالألسن ، واللفظ
الصفحه ١٧ : ولا بدّ من معرفة ما وقع في القرآن من الناسخ
والمنسوخ ، والمحكم وهو ما لم ينسخ ، وقد صنف الناس في ناسخ
الصفحه ١٨ : . وما أحوج المفسر إلى معرفة النص. والظاهر. والمجمل.
والمبين. والعام. والخاص. والمطلق. والمقيد. وفحوى
الصفحه ٢٩٠ : موجب الخوف معرفة سطوة الله وشدّة عقابه ، وموجب الرجاء معرفة رحمة الله وعظيم
ثوابه ، قال تعالى
الصفحه ٥ : والمثقف وطالب المعرفة ، فهو
قد اطلع ولخص المؤلفات الضخمة في التفسير كالتفسير الإمام «جامع البيان» للإمام
الصفحه ٦ :
القراء : رواتهم
وتواريخ حياتهم بما يفيد القارئ العادي المثقف الذي يحتاج إلى معرفة هؤلاء
الأعلام
الصفحه ٩ : القيام بواجب شكرها ،
وتوفية حقها ، ومعرفة قدرها ، (وَما تَوْفِيقِي
إِلَّا بِاللهِ) [هود : ٨٨] ، (هُوَ
الصفحه ٦٢ : .
وقرأ عليه جماعة ،
وعمّر حتى جاوز المائة فانتهى إليه علو الإسناد في القراءات. له كتاب معرفة
اللامات
الصفحه ٦٤ : معرفة مقدار النعمة. والعلم بأنها من الله وحده ، والعلم بأنها تفضل لا
باستحقاق العبد. وأعلم أن النعم التي
الصفحه ٦٥ : جرّ مالك ومالك صفة للمعرفة ، وإضافة اسم
الفاعل غير محضة؟ فالجواب : أنها تكون غير محضة إذا كان بمعنى