الصفحه ٢١١ : صحة تعليق الظهار وتعقبه ابن الرافعة بان الذي فى السنن
لا حجة فيه على جواز التعليق وانما هو ظهار موقت
الصفحه ٥٥ : وتعليق المحبة بما هو فى غاية الكراهة وتمثيل الاغتياب يأكل لحم
الإنسان ولم يقتصر عليه حتى جعله أخا ولم
الصفحه ٤٦ :
منهم ما يدل على
ايمانهم فخذ منهم زكوة أموالهم وان لم تر ذلك فاستعمل فيهم ما يستعمل فى الكفار
ففعل
الصفحه ٣٤٤ :
الخطاب وليس فى الاية ما يدل على انه لم يطلق حفصة وان فى النساء خيرا منهن لان
تعليق طلاق الكل لا ينافى
الصفحه ٢١٣ : على أصله (وَلَدْنَهُمْ) تعليل لقوله (ما هُنَّ
أُمَّهاتِهِمْ) ... (وَإِنَّهُمْ
لَيَقُولُونَ مُنْكَراً
الصفحه ٢٥٩ : خَرَجْتُمْ) من أوطانكم جهادا (فِي سَبِيلِي
وَابْتِغاءَ مَرْضاتِي) علة للخروج وعمدة للتعليق او حال من فاعل
الصفحه ٨٤ : الموقنون والفاء للعطف
على محذوف تقديره أتنكرون قدرة الله على البعث فلا تبصرون وهذه الجملة معترضة. (وَفِي
الصفحه ٢٧ : رجلا يفتح الله عليه ليس
بفرار يحب الله ورسوله ويأخذها عنوة وقال بريدة فتباطينا نفسا ان يفتح غدا ويأت
الصفحه ٣٢ : فجزى غنائم خيبر خمسة اجزاء فكتب فى سهم منها لله وسائر السهمان اغفال وقسم
اربعة اخمس على ثمانية عشر سهما
الصفحه ١٧٨ : (بَيْنَكُمُ الْمَوْتَ) يعنى قسمنا الموت عليكم كما قسمنا أرزاقكم على حسب ارادتنا
فاختلف اعماركم من قصير وطويل
الصفحه ٢٣٧ :
أفاء بمعنى صير
مجازا او بمعنى رده عليه فانه كان حقيقا بان يكون له عليهالسلام لان الله خلق
الصفحه ٢٤١ :
ان ظهر عليها
المسلمون فوجدها المالكون قبل ان يقسم فهى لهم بغير شىء وان وجدوها بعد القسمة
أخذوها
الصفحه ٢٩ :
فصالح رسول الله
صلعم على حقن دماء من فى حصونهم من المقاتلة وترك الذرية لهم ويخرجون من خيبر
وارضها
الصفحه ٢٠٦ : اهل الكتاب المسلمين عليها فانزل الله تعالى. (لِئَلَّا يَعْلَمَ) متعلق بافعال واقعة فى جواب الأمر على
الصفحه ١٠٩ : عليه الاطمينان بالحق وتصديقه والإباء عن الباطل
وتكذيبه والله تعالى اعلم بحقيقة الحال. (أَفَتُمارُونَهُ