الصفحه ٢٣٠ :
جمع قلاد او مقليد
كمفتاح ومفاتيح او منديل ومناديل (السَّماواتِ
وَالْأَرْضِ) يعنى لمفاتيح خزائن
الصفحه ١٥٧ :
تأكيد للاولى. (أَمْ عِنْدَهُمْ
خَزائِنُ رَحْمَةِ رَبِّكَ) اى نعمة ربك يعنى مفاتيح النبوة يعطوها من يشا
الصفحه ٣٦٢ : الى الغيبة (وَفِيها) اى فى الجنة عطف على يطاف (ما تَشْتَهِيهِ
الْأَنْفُسُ) قرأ اهل المدينة والشام وحفص
الصفحه ٤٢٨ :
الجنة تجرى من غير أخدود ـ رواه ابن المبارك والبيهقي وعن انس قال قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم لعلكم
الصفحه ٢٩٤ : اولياؤكم (فِي الْآخِرَةِ) لا نفارقكم حتى تدخلوا الجنة (وَلَكُمْ فِيها) اى فى الجنه (ما تَشْتَهِي
الصفحه ١٤٨ : الضمير المنصوب فى استفتهم بتقدير قد اى استفتهم
وقد جعلوا (بَيْنَهُ وَبَيْنَ
الْجِنَّةِ نَسَباً) اخرج
الصفحه ٢٣٦ : ان الله إذا خلق العبد للجنة استعمله بعمل
اهل الجنة حتى يموت على عمل من اعمال الجنة فيدخل به الجنة
الصفحه ٢٥٦ : القيامة نادى مناد الا ليقم خصماء الله (وهم
القدرية) وإذا ينادى اصحاب الجنة اصحاب النار واصحاب النار اصحاب
الصفحه ٤٢٧ : .. (مَثَلُ الْجَنَّةِ
الَّتِي وُعِدَ الْمُتَّقُونَ) الضمير الراجع الى الموصول محذوف اى وعد بها المتّقون ـ مثل
الصفحه ١٣ : بيده سوط من نار فمن زاغ منه عن امر سليمان
ضربه صربة أحرقته ـ لا يقال ان كان الله أراد من الجن العمل
الصفحه ٥٩ :
(جَنَّاتُ عَدْنٍ) خير مبتدا محذوف اى هو او مبتدا خبره محذوف تقديره لهم جنات
عدن وقوله
الصفحه ٦٠ : بن ابى اوفى قال قال رجل
يا رسول الله ان النوم مما يقر الله به أعيننا فى الدنيا فهل فى الجنة من نوم
الصفحه ١٧ : . وقال اللهم أعم موتى على
الجن ليعلم الانس ان الجن لا يعلمون الغيب وكانت الجن تخبر الانس انهم يعلمون من
الصفحه ٥٧ : صلىاللهعليهوسلم قرأ هذه الآية فقال اما السابق فيدخل الجنة بغير حساب واما
المقتصد فيحاسب حسابا يسيرا واما الظالم
الصفحه ٢٣٧ :
وتلقته الملائكة
على أبواب (١) الجنة يقولون سلام عليكم طبتم فادخلوها خالدين ـ وقال
الزجاج معناه