الصفحه ٨ :
متباينتين إلّا انهما حيث كانت كل واحدة منهما من مشخصات الاخرى اى من لوازم
الوجود لهذا الفرد لا المشخص
الصفحه ٩ : التخيير لا إحداها
معينا ولا جميعها كذلك فله وجه إلّا انه يلزم بناء عليه ان مثل الصلاة التى هى
بالنسبة الى
الصفحه ٢١ : هذا الفعل فاجتمع الفعل والاين عرضا لا
طولا إلّا انهما كليهما نسبى بل لو لم نقل بان الفعل نسبى إلّا ان
الصفحه ٤٠ :
المسجد وفى مقامنا هذا يمتنع الا المشروط فلا يقال لمن هو خارج الدار لا تخرج منه
فان عنوان الخروج عنوان لا
الصفحه ١٨ : بالماهيات بلحاظ حكايتها عن الخارجيات إلّا ان متعلقاتها هى الخارجيات لكن
بلحاظ تجردها عنها.
(وفيه اولا) ان
الصفحه ٢٤ : الآخر من هذه المقولة إلّا ان ما به امتيازه عين ما به اشتراكه
بل قيل ان ما به امتياز كل مقولة عن الاخرى
الصفحه ٢٩ :
العنوانين حركة
إلّا انها مندكة فيهما فاذا فرضنا اجتماع العنوانين من الاكل والشرب او الشرب
والنوم
الصفحه ٣٢ : مع
العبادية إلّا ان وجد مضادية النهى مع العبادة ليس الامتناع بحكمين فى متعلق واحد
والنهى قد يدل
الصفحه ٦ : اليهما الا ماهيتان متغايرتان وفى
عالم الايجاد والوجود منضمان ومختلطان هذا حال الذاتيين وكذلك العرضيين
الصفحه ٧ : وجود الطبيعى بمعنى وجود اشخاصه وإلّا هو منتزع عن الاشخاص فلو قيل بان
الجهتين متعلقتان للتكاليف فيجوز
الصفحه ١٣ : وجه مع ان الظاهر انه لا
يعامل هنا الا التعارض فنقول ان محل النزاع انما هو فيما كان بين نفس متعلق الامر
الصفحه ١٥ : المغصوبة مع الجهل بالغصب لا وجه له الا
بعد البناء على الجواز من الجهة الاولى اى الجهتان تقييديتان وإلّا لو
الصفحه ١٦ : الامر بلا قرينة
الا عدهم اياه واحدا فيرجع الى تعين المصاديق بانظارهم فالعمدة ذكر ادلة القولين
الآخرين
الصفحه ٢٢ : بوصفين الا كونه بشخصه هو الموصوف بصفتين واما غيره فمتصف بصفة واحدة
واما فى الانضمامي المتصف بوصفين مع
الصفحه ٢٥ : كالصلاة والغضب واتصفا كل منها بانه حركة إلّا انه لا يمتاز كل واحد
عن الحركة فالصلاة حركة والحركة صلاة