الصفحه ٢٣٣ : ، لم يشتغل منذ أربعين سنة إلاّ بالجمع والتسميع حتى في
نزهته وخلواته ، قال : الحمد لله هذا ثمرة العلم
الصفحه ٢٩٥ : كفضل القرآن على سائر الكلام.
وعنه
صلّى الله عليه وسلّم : من صام يوما من رجب
فكأنه صام أربعين سنة
الصفحه ٢٣٥ : الرئيس أبو المواهب : لم أر مثله ولا من اجتمع فيه ما اجتمع فيه من
لزوم طريقة واحدة منذ أربعين سنة ... ذكره
الصفحه ١٣١ : الناس ، فإنه لم يكن
لنبيّ من العمر إلاّ نصف من عمر من قبله ، وإنّ عيسى بن مريم لبث في قومه أربعين
سنة
الصفحه ٢٢٤ : الصغار.
وبقي أربعة عشر
سنة بلا نظير ، لا يوجد شرقا ولا غربا أعلى إسنادا منه ولا أحفظ ، ولمّا كتب كتاب
الصفحه ٢١١ :
ترجمة ابن أبي حاتم
١
ـ الذهبي : « عبد الرحمن
العلامة الحافظ يكنى أبا محمد ، ولد سنة أربعين
الصفحه ٢١٢ : الكبير أبي حاتم محمد بن إدريس ... ولد سنة أربعين ، وارتحل به أبوه ،
وأدرك الأسانيد العالية ... قال أبو
الصفحه ٣١٤ : . قرأنا على أبي المجامع إبراهيم
بن حمويه سنة ٦٩٥. أنا أبو عمرو عثمان ابن موفق الأذكاني بقراءتي سنة أربع
الصفحه ٧٨ : مرارا. ومات سنة أربع وستّين » (١).
(٣٣)
الحسين الواعظ الكاشفي
وفسّر حسين بن علي
الواعظ الكاشفي
الصفحه ١٤٥ : الدين ابن
عرم بمكة أن وفاته سنة أربع وثمانين أو ستّ. الشك مني ، وله شرح على الشافية (١) » * « والأكثر في
الصفحه ٢٨٣ :
وأمّا ( عبد الله
بن شوذب ) فهو من رجال الصحّاح الأربعة المذكورة.
وأمّا ( مطر
الورّاق ) فهو من
الصفحه ٢٦٢ :
ترجمة الحاج عبد
الوهاب
والحاج عبد الوهاب
البخاري من أكابر العلماء المشاهير من أهل السنّة ، ترجم
الصفحه ٣١٨ : سنة خمس وأربعين وسبعمائة
بالقاهرة وسألته الإجازة بكل ما يرويه ، فأجاز لي متلفظا بذلك
الصفحه ١٥١ : أجلّة أصحاب أبي عمرو وكبرائهم ، ومن خيار
أهل النحو واللغة والشعر ونبلائهم ، مات سنة ٢١٥ بالبصرة عن أربع
الصفحه ٢٥٤ :
بخطّه ـ في سابع
عشر رمضان سنة ٧٦٢ ، فنشأ بها ، وقرأ القرآن واشتغل بالعلوم من سائر الفنون على