الصفحه ٢٥٥ : السرور بهج ككرم فهو بهج وهو
مبهاج وكخجل فرح فهو بهيج وبهج وكمنع افرح وسرّكا بهج والابتهاج السرور وجملة
الصفحه ٣٩٠ :
فيهم لاجل الغمرة
ـ او انهم في غمرة من انهم تفرقوا دينهم وتركوا دين الله المرضى الى ما اقتضته
الصفحه ٨٥ :
__________________
(١) نحل جسمه نحولا
اى ذهب من مرض او سفر ورق من قاموس ١٢ سنه رحمهالله
تعالى.
(٢) الاولى في
التفسير ان
الصفحه ٨٦ : من غير خرس ولا بكم وقال مجاهد لا يمنع من الكلام مرض ـ
وقيل سويّا اى متتابعات والاول أصح. (فَخَرَجَ
الصفحه ١٤٥ : الواحد والجمع
ـ وهى جمع شتيت كمريض ومرضى من شتّ الأمر إذا تفرق ـ اى متفرقا في الصور والأغراض
والمنافع
الصفحه ٢٢٩ : يكون ذلك جزعا ـ كما
روى ان جبرئيل دخل على النبي صلىاللهعليهوسلم في مرضه فقال كيف تجدك قال أجدني
الصفحه ٢٣٧ : كما في قولهم
مرض فلان حتى لا يرجونه ـ متعلق بحرام او بمحذوف دل عليه الكلام او بلا يرجعون اى
يستمر
الصفحه ٢٤٠ : كلمة انّ في
هذه الاية بمعنى الا اى الّا الّذين سبقت لهم منّا الحسنى ـ وهذا القول غير مرضى
بوجهين أحدهما
الصفحه ٢٥٧ : وان صابه مرض وولدت امرأته جارية
وأجهضت رهاكه وقل ماله قال ما أصبت منذ دخلت في هذا الدين الا شرا فينقلب
الصفحه ٣٠١ : قال ان ما فانى الله من مرضى فعلى ان أحج لزمه حج غير حجة الإسلام
فاذا حج ولم ينو شيئا وقع عن حجة
الصفحه ٣١٤ : الحنفية كان ذلك لاجل المرض لما روى ابو داؤد عن ابن عباس انه
صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٤١ : فِي
قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ) شك ونفاق (وَالْقاسِيَةِ
قُلُوبُهُمْ) اى المشركين (وَإِنَّ الظَّالِمِينَ) يعنى
الصفحه ٣٥٥ : تتيقنوا ـ وقال مقاتل يعنى
الرخص عند الضرورات كقصر الصلاة في السفر والتيمم والإفطار في السفر والمرض وأكل
الصفحه ٤٠٩ : الاستهزاء دون التسخير وحتى ابتدائية
كما في مرض فلان حتى لا يرجونه يعنى حتى انسأكم اشتغالكم بالاستهزاء بهم
الصفحه ٤١٥ :
يخالفونه ولا يرجعون عنه الا باذنه الا إذا نابت نائبة لا يمكن معه المقام من
مرض ونحوه
٥٦٧