الصفحه ١٣ :
ابى العالية ـ الالف
آلاء الله ـ واللام لطفه ـ والميم ملكه ـ واخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن
الصفحه ٤٢ : بِهذا مَثَلاً) ما استفهامية مبتدأ وذا بمعنى الذي مع صلته خبره ـ او
المجموع اسم واحد بمعنى اى شىء منصوب
الصفحه ٩٠ : صلته والمجموع خبر أنتم او يقال أنتم يا هؤلاء
تقتلون (تَظاهَرُونَ
عَلَيْهِمْ بِالْإِثْمِ وَالْعُدْوانِ
الصفحه ٣٥٨ : للحال من فاعل يعلم ما بين
أيديهم او للعطف وانما ذكر بالعطف لان مجموع الجملتين يدل على تفرده بالعلم
الصفحه ٤٠٢ : حكم غيرهما
عليهما ـ فصار مجموع كل من البدلين مثلا لمجموع البدل الاخر باصطلاحهما ولم يظهر
الفضل ولذا
الصفحه ٧٥ : آخره ـ واخرج عبد بن حميد عن قتادة انه كان حجرا من الطور يحملونه معهم
ـ قيل كان الحجر من الرخام وقيل كان
الصفحه ١٧٠ : عاج ـ فيه حميد وسليمان
مجهولان ـ ولنا من الآثار ما ذكره البخاري معلقا قال الزهري في عظام الموتى نحو
الصفحه ٢٠٠ : وغيره من طرق عن جرير بن عبد الحميد عن عبد السجستاني عن
الصلت بن حكيم بن معاوية بن جبيرة عن أبيه عن جده
الصفحه ٢١١ : دينى دينك فانزل
الله ـ واخرج ابن جرير عن ابن عباس نحوه ـ واخرج عبد بن حميد عن قيس بن جبير نحوه
ولكن فيه
الصفحه ٢٧٨ : ـ رواه احمد عن يحيى عن شعبة عن الحكم عن عبد الحميد عن مقيم عنه ورواه اهل
السنن والدارقطني ورواة هذا
الصفحه ٣٨٧ : جنس بحصته (وَاعْلَمُوا أَنَّ
اللهَ غَنِيٌ) عن صدقاتكم انما يعود منفعتها إليكم (حَمِيدٌ) (٢٦٧) محمود في
الصفحه ٤٢٨ : ولاء او قرابة
ـ رواه الدارقطني من طريق فيه عبد الله ابو حميد وهو ضعيف ومن طريق اخر حسنه واخرج
البيهقي
الصفحه ٣٥٩ : الأرض السابعة السفلى
مسيرة خمسمائة عام ملك على صورة سيد البشر آدم عليهالسلام وهو يسئل للادميين الرزق من
الصفحه ١٢ : الشعب ـ وعنه قال ـ كنا في مسير لنا فنزلنا فجاءت جارية
فقالت ان سيد الحي سليم فهل معكم راق فقام معها رجل
الصفحه ٧١ : هو الطاعة ويكون بالقلب واللسان والجوارح قال الحسن ـ شكر النعمة ذكرها
ـ وقال سيد الطائفة جنيد شكر