الصفحه ١٨٢ : فيطهران صورة رواية إلى السيّد الرضي ، ويظهر عليها أحد طرق ابن شهر آشوب ؛
وهذا نصّها
الصفحه ١٧٦ :
كمال الدين حيدر بخطّ تلميذه ؛ فدونكها :
«رواية الشيخ الحافظ أبي علي بن أبي جعفر
الصفحه ٢٢ : مكانه»(٣).
وهذه الروايات
كلّها جاءت في سياق إثبات توقيفية الآيات لا السور وبيان دور رسول الله (صلى
الصفحه ٢٣ :
وليس في هذه
الرواية دلالة على توقيفية السور أو الآيات ، بل لزوم الضبط في الإقراء ، كي لا
تكون
الصفحه ٦٧ :
نعم إنّهم
ابتدعوا هذه التعاليل وردّوا الروايات الدالّة على جمع الإمام عليّ للقرآن ، كي
يثبتوا
الصفحه ١٤٤ : الطهراني ، وقال : والظاهر أنّ رواية الشيخ عن الرضي
بالواسطة ؛ لأنّه توفّي الرضي سنة ٤٠٦ ، وورد الشيخ إلى
الصفحه ٢٩٦ : ، وإن لم يبق من ولدي إلاّ واحد فهو
الذي يليه».
ورواه الصدوق
بإسناده عن محمّد بن عليّ بن محبوب ، ورواه
الصفحه ٣٩٠ :
ولو قرع سمعك
اعتناء الأصحاب بها ، فإنّ ذلك في الرواية لا الفتوى(١)
كما لا يخفى ،
فالشهرة المرجّحة
الصفحه ١٤ :
وما رواه مسلم
عن أبي الدرداء مرفوعاً : «من حفظ عشر آيات من أوّل سورة الكهف عصم من الدجّال
الصفحه ١٨ :
اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ ووضعتها في السبع الطوال»(١).
وهذه الرواية
ليس لها ظهور في توقيفية ترتيب
الصفحه ٣٨ : تأليف القرآن على
أحزاب جاءت من خلال أمثال هذه الرواية ، ... «فقال : كنت في الوفد الذين أتوا رسول
الله
الصفحه ٤٢ :
٥ ـ ويؤيّده ما
رواه مسلم ، عن ابن الأكوع : «أنّه كان يتحرّى موضع مكان المصحف يُسبِّح فيه ، وذكر
الصفحه ٦٩ : روايات جمع
__________________
(١) سنناقش هذه الروايات في جمع القرآن على عهد عمر بن الخطاب.
الصفحه ١٤٠ : [كذا ، والصحيح : الهروي] الديباجي
المعروف بسبط بشر الحافي ، عن مصنّفه رضياللهعنه ، وأجزتُ لهما رواية
الصفحه ١٤١ : عنه ابن الأُخوة البغدادي والشيخ مكّي بن أحمد المخلطي كما في طريق
رواية هذه النسخة وفي إجازة رشيد الدين