الصفحه ١٣٣ :
الشرّاح للكتاب وقبل الوبري الخوارزمي (أواسط القرن ٦) ، وابن فندق البيهقي (٥٦٥هـ)
، والقطب الراوندي (٥٧٣هـ
الصفحه ١٥١ : العلم وأئمّة الأدب في
القرن السادس الهجري).
قال عنه تلميذه
الشيخ منتجب الدين ابن بابويه : عَلَم في
الصفحه ٣٩٧ :
المازندراني(١) المتوفّى سنة [١٣١١هـ] (٢) له شرح على الشرائع ، وحواشي على القوانين وغيره. فقال : إنّ مواليك
الصفحه ١٧١ : بـ : حدائق الحقائق في شرح
نهج البلاغة ، عرضه على أستاذه ابن حمزة الطوسي هذا ، فاستحسنه وكتب له تقريظاً
الصفحه ١٧٣ : فهارس كتب أصحابنا وغيرهم ، من مشايخي المشهورة لا
سيّما الكتاب الذي شرحه هو ، وهو نهج البلاغة.
وله أن
الصفحه ٣٨٥ :
أخفاهم ذكراً في الفقه مع أنّ له مصنّفات جمّة فيه وفي الأصول كـ : فوائد الأصول ، وشرح مبادىء العلاّمة
الصفحه ٩٤ : القديمة(٢) ، فاستنسخ أوّلا نسخة منه هناك ، وقابلها مع الأصل
المنتسخ عنها ثانياً ، وذلك بمساعدة ابن فندق
الصفحه ١٠٠ : أوّلهما في التاسع من ربيع الآخر سنة ٥٥٢ هجرية ، ومن ثانيهما ١٣ جمادى الأُولى
سنة ٥٥٢ هجرية.
ويعتبر شرحه
الصفحه ١٦ :
قال الإمام
البغوي في شرح
السنّة عند كلامه عن
جمع القرآن : « ... فإنّ القرآن مكتوب في اللّوح
الصفحه ١٦٧ : ء ، واستنبطتها من معادن مؤلّفات الفضلاء ، وانتزعت أكثرها
من منهاج البراعة في شرح نهج
البلاغة من كلام
الإمام
الصفحه ٣٨٢ : عبد الله ابن الحاج حسين بابا السمناني ، العالم الطبيب ، من
تلاميذ السيّدالداماد ، وقد ترجمه صاحب
الصفحه ١١٣ : ، وابنه الحسن بن يعقوب النيسابوريّين أن يهتمّوا بكتاب نهج البلاغة ؛ لأنّهما عاشا في هذا الجوّ والمجال
الصفحه ٢٧ :
إلى أن يقول :
«وقال القاضي
عِيَاض في شرح حديث حُذَيْفة : إنّ النّبيّ (صلى الله عليه وآله) قرأ
الصفحه ٢٦ : قبل؟!) ثمّ (أملت عليه آي السُّور) لا السور سورة سورة كاملة.
قال ابن حجر في
فتح
الباري عند شرحه
للخبر
الصفحه ٩٦ :
وتكلّمنا فيه عن قيمة نسخة ابن فندق.
هذا ؛ وكأنَّ
نازويه القمّي أراد زيادة تصحيح نسخته من النهج