الصفحه ١٢٦ : قرية
كبيرة من قرى بلدة قاسان ، وهي غير راوند من قرى بلدة قم والتي يعبّر عنها براونج
، وكذا غير راوند من
الصفحه ٤٦ : كانوا يدوّنون
كلّ ما يسمعونه من القرآن فما نقص عند أحدهم أكمله الآخر ، فهم عندما كانوا يعودون
من السفر
الصفحه ٣٩ : مصاحفهم مثل ما أمرهم بوضع الآية الفلانية في المكان الفلاني من
القرآن؟
بل هل يمكن
لأحد أن يدّعي عدم نسخ
الصفحه ٥٠ : لهؤلاء على
غيرهم من الصحابة ؛ لأنّ كثيراً من الصحابة قد حفظوا ما نزل من القرآن إلى ذلك
الحين ولم يختصّ
الصفحه ٤٩ : ) : «من قرأ القرآن ظاهراً أو ناظراً حتّى يختمه
غرس الله له به شجرة في الجنّة»(٣).
وروي أيضاً عن
عبدالله
الصفحه ٦٣ :
عن كتابته مع تفسيره وتأويله ، فمن كان هذا حاله فلا داعي لأنْ يجلس في
بيته ويجمع القرآن من صدره
الصفحه ٣٩٩ :
الناس من الاستخارة بالقرآن على النحو المتعارف بينهم ، لأنّ التفأل غير الاستخارة
... وفي (المجلّد ٩/ص١٤١٧
الصفحه ٩٧ : .
ووالدته حافظة
للقرآن وعالمة بوجوه تفاسيره.
ولد حدود سنة
٤٩٣ هجريّة ، في قرية ششتمذ من قرى سبزوار من
الصفحه ٣٨ : تأليف القرآن على
أحزاب جاءت من خلال أمثال هذه الرواية ، ... «فقال : كنت في الوفد الذين أتوا رسول
الله
الصفحه ٣٩٤ : أعيان المحدّثين ، ولد في قرية (الصبّاغية) من قرى الجزائر في البصرة
سنة ١٠٥٠هـ ، وتوفي سنة ١١١٢هـ في قرية
الصفحه ٤٢٩ : ، وتناول الكتاب ما ثبت فيه النسخ من القرآن على سبيل الجزم
وأنّه في موارد قليلة جدّاً ضمن مسلك المفسّرين دون
الصفحه ٣٨١ : العاملي
، شيخ المحدّثين ، الفقيه العالم. ولد في قرية (مشغر) ليلة الجمعة ثامن رجب سنة
١٠٣٣هـ من قرى جبل
الصفحه ٢١ : ما نزل من القرآن (وَاتَّقُوْا
يَوْمَاً تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْس مَا
الصفحه ١٣٢ : الفراهاني ؛ فإنّه كتب نسخة من نهج البلاغة في سنة ٥٥٣هـ بحضور السيّد
الراوندي في قرية جوسقان من قرى راوند عن
الصفحه ٣٣٠ :
حياته في أخريات القرن الرابع.
ومن المتأخّرين
صاحب كتاب نفحة
اليمن فإنّه اعتمد
على الأوّل منهما