الصفحه ٤٦٧ :
بذكر الإمام الإسماعيلي الفاطمي الحادي عشر الحسين بن أحمد الملقّب برضيّ الدين.
الباب الثاني
: الإمام
الصفحه ٣٢ : بسخرية
قائلا :
إذا لاقيت
ربّك يوم حشر
فقل يا ربّ
مزّقني الوليد
والعشرات
الصفحه ١١٥ : الحادي عشر من طعن عليه
لفساد مذهبه (٧) وعددهم اثنا عشر راوياً ، والفصل الثاني عشر فيمن قيل
عنه : «ثقة
الصفحه ١٦٣ :
في ذكرجماعة من الزيدية(١) وعددهم سبعة وعشرون ، والفصل الرابع في ذكر جماعة من
العامّة(٢) وعددهم
الصفحه ٣٧٤ : ذلك.
ثمّ يعدّ سبع
ورقات ، ويعدّ عشرة أسطر من ظهر الورقة السابعة ، وينظر مايأتي في الحادي عشر من
الصفحه ٣٣٤ : تكون
الاستخارة في عافية ، فإنّه ربّما خُيّر للرجل في قطع يده وموت ولده.
الإشارة
الحادية عشرة : ذكر
الصفحه ٧٣ : ابن صاحب الرياض الطباطبائي الحائري المتوفّى في الحادي
عشر من رجب سنة ١٣٣١هـ ، وهي أرجوزة لطيفة في
الصفحه ٢٨٠ : . ومع أنّ وصول المكلّف إلى الحكم الشرعي أيسرفي المختصر
إلاّ للشّرح الاستدلالي مكانته العلمية في عالم
الصفحه ١٩٨ : الواصلين في
شرح نهج المسترشدين ، ذكر في آخره أنّه فرغ من هذا الشرح وهو ابن تسعة عشر عاماً وقد دخل في
الصفحه ٢٩٤ : الفقهاء.
٥ ـ منهج جامع المقاصد :
كتاب جامع المقاصد في شرح
القواعد للشيخ عليّ بن
الحسين الكركي (ت ٩٤٠
الصفحه ٢٢٤ :
٢ ـ شرح خطبة القواعد.
٣ ـ الفخرية في النية.
٤ ـ حاشية الإرشاد.
٥ ـ الكافية الوافية ، في
الصفحه ٢٨٤ : الدمشقية للشهيد الثاني زين الدين الجبعي العاملي (ت ٩٦٥ هـ) في عشرة مجلّدات ، هو
شرح مزجي استدلالي مختصر
الصفحه ٢٩٠ : الفائدة
والبرهان في شرح إرشاد الأذهان للمولى أحمد الأردبيلي (ت ٩٩٣ هـ) في أربعة عشر مجلّداً
، شرحٌ
الصفحه ٢٢١ : الاجتهاد
كما يشعر به كلامه قدسسره أيضاً في شرح خطبة كتاب القواعد ، فإنّه كتب ما ملخّصه : إنّي اشتغلت عند
الصفحه ٢٨٨ :
الدين بن عليّ العاملي (ت ٩٦٥ هـ) في ستّة عشر مجلّداً. سلك فيه المصنّف في
البداية مسلك الإختصار