الصفحه ٢٦٤ :
طوايا نظامي
في الزمان لها نشر
يعطّرها من
طيب ذاكركم نشر
يقول
الصفحه ٤٣ :
قطني وهو من كبار علماء العامّة قال في حقّه : «شيعيٌّ صدوق».
أمّا الذهبي
فإنّه قال عنه : «صادق في
الصفحه ١٣ : : عادلت حريز بن عثمان من مصر إلى
مكّة فجعل يسبّ عليّاً ويلعنه». هذا ما ذكره العسقلاني في تهذيب التهذيب
الصفحه ٣٢٨ : أموره بالاستخارة بعد الرضا
متعرّض للنفحات اللاهوتية ، منسلخ من الأهواء الناسوتية ، داخل في صفاء الحبّ
الصفحه ٢٢ : حبّان في الثقاة أضاف إليه توثيق أحمد ابن حنبل وغيره. [وهذا محلّ تأمّل
حيث كان بعض هؤلاء من مشايخ الذهبي
الصفحه ٢٧ : عليهمالسلام(١) ، ولكنّه قال في شرح حال عمر بن سعد من نفس ذلك الجزء :
«قال العجلي ـ وهو من الرجاليّين
الصفحه ٨٥ : والبحرين الذين
التقوا بـ : (ابن فايز) أو بمن التقى به : «قدبلغ من حبّ وتفاعل بعض المؤمنين في
دولة (البحرين
الصفحه ٢٥ : الميزان»(٣).
نموذج آخر :
وقال في ترجمة
حبّة بن جوين :
«من غلاة
الشيعة ، وهو الذي حدّث أنّ عليّاً
الصفحه ٤٤ : .
وقال أبو حاتم
: يتشيّع يكتب حديثه(٢).
مع كلّ ذلك فقد
ردّ كلٌّ من ابن الجوزي وابن حبّان هذا الحديث مع
الصفحه ٤٧٦ : قرون استطاع المسلمون من خلالها أن يشيّدوا
صرح حضارة فريدة امتزجت فيها مؤثّرات الشرق بمؤثّرات الغرب
الصفحه ٢٧٣ :
برزايا تذيب
حبَّ القلوب
كم هوى في
ثراك من بدر تَمٍّ
وأضرّ النوى
بغصن رطيب
الصفحه ٢٦ :
بدريّاً ، وهذا محال»(١).
ومن أجل ذلك
فقد كذّب ابن الجوزي حبّة هذا وقال : «... لم يشهد صفّين
الصفحه ٢٣ :
منصور بن نويرة : «لا أعرفه» ذلك لتضعيف حديثه ، في حين عنونه كلّ من
البخاري في تاريخه(١) ، وابن
الصفحه ٥٢ : . ق.
١٥ ـ ثقاة محمّد بن حبّان
بن أحمد أبي حاتم التميمي البستي ، مطبعة مجلس دائرة المعارف العثمانية
الصفحه ٢٨ : رضياللهعنه أنّ السماوات والأرض لو وضعتا في كفّة ثمّ وضع إيمان
عليٍّ في كفّة لرجح إيمان عليٍّ»(٢) ، أي أنّه