الصفحه ٢٢ : ، وقد وثّقه ابن حجر
أيضاً ، فعلى هذا لا مناص للذهبي ليدّعي عدم صحّة الحديث].
نموذج آخر :
وفي كتاب
الصفحه ٣٥ : صحّة هذاالحديث نظر وإن كثرت طرقه»(٤).
وفي شأن حديث
«من سبّ عليّاً فقد سبّني»(٥) ـ وهو الحديث ذات
الصفحه ٤٤٤ : اعتبار كتاب قرب
الإسناد وصحّة
الانتساب.
الرابع : في وصف أخبار هذا الكتاب.
فنقول
: إنّ أخباره ليست على
الصفحه ١٨ : عبقات الأنوار لهذا الحديث الشريف ، حيث اشتمل أحدهما على إثبات صحّة سنده والآخر على
دلالته ومحتواه ، وفي
الصفحه ٣٧ : يعدّ من أرباب صحّة الخبر لديه ، أمّا
إذا كان نفس ذلك الشخص دوّن ما
الصفحه ٣٨ : صحّة الخبر»(١).
ولما ذكر
الطبري حديث إحراق باب دار الصدّيقة الطاهرة فاطمة الزهراء عليهماالسلام فقد
الصفحه ٢٨١ : الكرِّ ـ وهذه غالباً ما تستخدم
لإزالة نجاسة البدن ونحوها ، فالحديث هنا هو عن ملاقاة تلك المياه القليلة
الصفحه ٤٥١ : رجال سند الكتاب.
ومثله ما صنعه
في المنتقى في باب أحكام الملابس فضعّف الحديث بجهالة حال الرجل
قال
الصفحه ١١٦ : .
ـ الثانية : في
بيان قول الأصحاب صحّة رواية موسى بن القاسم عن عبدالرحمن ، لأنّ عبد الرحمن
متعيّن أن يكون ابن
الصفحه ٤٦ : فلا
خبرٌ جاء ولا
وحيٌ نزل
وكان يقول :
نعق الغراب
فقلت صح أو لا تصح
الصفحه ٩٩ : : «ولم أجد أحداً أرّخ وفاته ، وفي التأريخ المذكور نظر ، فإنّه إن صحّ
يكون عمره نحو المائة فيكون من
الصفحه ٢٥٠ : يقدح بالدين ويخلّ بالعقيدة والصلاح فكيف صحّ لهم وصفهُ
بأنّه صالح عابد ورع تقي نقي زاهد؟! فالوصفان
الصفحه ٢٨٢ : صحّة القول الثاني ، فيتّحد
حينئذ حكم المفروض مع غيره كما نسب إلى الأكثر» (٤).
ثالثاً
: الإفتاء بما
الصفحه ٣٢٦ : كنت تسمع كلامه وتعتقد صحّة
نظامه؟ وتركت ما كنت تحبّه وتهواه ، وسوّلت لك نفسك طلبه وهواه؟ وتطلب الحيلة
الصفحه ٤٤٢ : ثبوت تواتره وصحّة انتسابه اليه كما يكشف عنه التتبّع