الصفحه ٤٤٤ : الخارج والواقع النفس الأمري.
فمن باب المثال
كما مثّلنا لك سابقا أنّ العشرة مرتبة منها ، والحادي عشر
الصفحه ٤٧١ :
الأمر الحادي عشر
في المشتقّ
لا ريب في صحّة
استعمال المشتقّ في المتلبّس بالمبدإ بالفعل ، وفي
الصفحه ٦٠٨ :
المعالم قدسسره ، وردّه.............................................. ٤٧٧
الأمر الحادي
عشر ـ في المشتقّ
الصفحه ٥٨٩ : الواجب والممكن ، كما ذكر السبزواري في شرح المنظومة (١) وغيره.
ولكنّه غير
تامّ في مثل مقامنا هذا ، إذ
الصفحه ١٥٨ :
الرابطي وهو عبارة عن وجود العرض ـ بتقريب : أنّا غالبا نعلم بوجود الجوهر
والعرض على نحو اليقين في
الصفحه ٩ : الله تبارك وتعالى صدقة جارية في شرح العروة الوثقى
باسم مستمسك العروة.
ولا يخفى أنّه
كان من حظّي
الصفحه ١٥٧ :
ذكرناه في شرح مقصده قدسسره بالنسبة إلى إمكان تصوّر سنخ مفهوم المعنى الحرفي في
مقام الثبوت :
فقد
الصفحه ٢٦٢ :
المستعمل فيه.
__________________
(١) حكى عنه العلّامة الحلّي رحمهالله في شرح التجريد : ٤.
(٢) راجع
الصفحه ٨٣ : أن يكون له وجود
__________________
(١) قاله المحقّق الطوسي قدسسره في شرح منطق الإشارات : ٢١ ـ ٢٢.
الصفحه ١٥٦ :
الشرح والتفسير للاطلاع على بيان حقيقتها ، فيكون المعنى الحرفي من هذا السنخ من
المفهوم في عالم الوجود
الصفحه ٥٤٩ : المشتقّ ، وذلك لأنّ
المأخوذ فيه إن كان مفهوم الشيء فيلزم انقلاب القضيّة الممكنة إلى الضرورية ، فمن
باب
الصفحه ٥٥٦ : العرض العامّ في الفصل كالناطق مثلا ، وهو محال ،
__________________
(١) انظر هامش شرح المطالع : ٨.
الصفحه ٣٧٠ : » لعلّه كان من جهة أنّ التكبيرة إنّما تكون باب افتتاح
الصلاة ، فمن لم يأت بالتكبيرة لم يدخل في الصلاة حتّى
الصفحه ٢٩٥ : مطّردا بأزيد من عشر
مرّات أو يكون في المرتبة الاولى ، وأن لا تكون بعنوان الحقيقة ، فلا فرق بين أن
يكون هو
الصفحه ٢٦٧ :
بما هو مركّب من حيث المجموع في طول المفردات أو عرضها ، وذلك من جهة أنّ
كلّ جملة ناقصة كانت أو