الصفحه ٨٠ : الأخبار من قبيل بيان البطون لا بيان المراد من الظواهر لأنّ للقرآن بطنا
ولبطنه بطنا كما روى العيّاشي عن
الصفحه ٨٧ : هؤلاء مثلهم أو فوقهم قال في
الإتقان وكذا غير واحد منهم مكّي وأبو علي الهمداني وآخرون من أئمّة القرآن
الصفحه ٨٦ : النّاس من صحف القرآن فلم يترك
عند أحد صحيفة فيها شيء من القرآن إلاّ أخذها منه غير عبد الله بن مسعود فإنّه
الصفحه ٩١ : ثلث القرآن ومنها
ما روى مستفيضا أنّ آية الغدير هكذا نزلت يا أيّها الرّسول بلغ ما أنزل إليك في
علي فإن
الصفحه ٧٩ : صلىاللهعليهوآله إذ ظاهرها بيان كون المقصود من أنزل القرآن هو بيان
النّبي صلىاللهعليهوآله لا أنّه يجوز لغيره
الصفحه ٨٨ : كان فحجّة من ادعى تواتر الجميع من الجوهر والمادّة والهيئة
أنّ القرآن من قبيل اللّفظ فكما أنّ الجوهر جز
الصفحه ٨٢ : أمير المؤمنين عليهالسلام في حديث الزّنديق الّذي جاء إليه بآي من القرآن زاعما
تناقضها حيث قال في أثنا
الصفحه ١٧٣ : من قرى خوزستان وقيل غير
ذلك من الوجوه (قوله) سليم السّند بأن كان راويه عدلا إماميّا(قوله) بالخبر
الصفحه ٩٥ :
دلالته حينئذ على خلاف الظّاهر معلوم فيكون الحكم المستفاد من القرآن حينئذ أيضا
معلوما والحاصل أنه إن لم
الصفحه ٧٧ : يفيد
الظنّ وما أفاد الظنّ منه منعنا عن العمل به مع قبول أنّ في القرآن محكما بالنّسبة
إلينا فلا كلام
الصفحه ٩٢ : الاعتبار وثالثها أن يكون
المحذوفات من قبيل التّفسير والبيان لبطون القرآن ولم يكن جزء منه كما حكي عن
المحدث
الصفحه ٥٩ :
عن ذريعة السّيّد من أنّه لو أمكن التعبّد بخبر الواحد في الأحكام أمكن في نقل
القرآن أيضا والتّالي باطل
الصفحه ٨١ : بالرّأي عن كون وجه المنع من العمل بظواهر القرآن وجود المانع منه
وهو العلم الإجمالي بطروء التّخصيص
الصفحه ٨٣ : يخفى (قوله) في أصل
اللغة إلخ كالمشترك المستعمل بلا قرينة(قوله) والقرآن
من هذا القبيل قد اشتملت هذه
الصفحه ٣٠٩ : النّاس في أغلب الأوقات سيّما أهل
البادية والقرى من الائتمام لا لأجل وجوب التعلم تعيينا كما هو واضح وحينئذ