الصفحه ٥٧٣ : الموضوعي على الحكمي تنبيها على موارد التعارض وتمييزا لما هو
مضطرب كلمات الأصحاب لأنّ محلّ كلامهم في تقديم
الصفحه ٤٦٣ : (قوله) لكن كلام
المحقّق رحمهالله إلخ كما يشهد به تمثيله بالنّكاح (قوله) بل مفروض كلام القوم إلخ لأن
الصفحه ٤٥ : لصحّة صلاة كلّ منهما شرعا وأصالة عدم اشتراط ما زاد على ذلك وقيل
بالعدم للقطع بحدث أحدهما وهو ضعيف فإنا
الصفحه ٤٢٥ : يضمن الكلب إذا عقر نهارا ولا يضمن إذا عقر
باللّيل وإذا دخلت دار قوم بإذنهم فعقرك كلبهم فهم ضامنون وإن
الصفحه ٣٦٤ : كثيرة إذا كانت في مرتبة ولم يكن الشكّ في أحدهما
مسبّبا عن الآخر وعدم جواز الترجيح بكثرة الأصول وإن
الصفحه ٤٧٤ : ) تظهر مع
جوابها إلخ لأنّ الظاهر أنّ حجّة القول المذكور هي الأخبار بدعوى اختصاص مواردها
بالأحكام الجزئية
الصفحه ١٥٥ : ولتشبع لأنّ الأكل غاية للشّراء والشّبع إما غاية له
أيضا وعليه يكون عطف الإنذار على التفقه لأجل ترتّبه على
الصفحه ٤٠٨ : وفيه مضافا إلى ما أورده
عليه المصنف رحمهالله أنّه مناف لقاعدة اللّطف لأنّه إذا اعتقد المسافر كون
الصفحه ١٤١ :
فاعتباره في الآية أنّما هو للاستكشاف به عن خبر الفاسق من حيث صدقه وكذبه (قوله) ما لا يخفى إلخ لأنّه إذا كان
الصفحه ٤٥٨ :
علمهم بمكنونات السّماء والأرض ارتفاعا أو مورثا للتهمة وذلك لأنّ الغلاة كانوا
مختلفين في الشّيعة ومخلوطين
الصفحه ١٨٠ :
ما لم يتأمّلوه ولذلك زاد المتأخرون على المتأخرين وكثرت العلوم بكثرة
الرّجال واتّصال الزّمان
الصفحه ٤٦٩ :
من حيث هو لأن باب العلم لما كان منسدّا في أمور معاشهم غالبا لعدم علمهم
بعواقب الأمور وكان
الصفحه ٢٩١ : على
بطلان قول الإماميّة إن الأئمة يعلمون الغيب وأقول إن هذا القول ظلم منه لهؤلاء
القوم فإنّا لا نعلم
الصفحه ١٢٢ : العلم لأن المراد
بمسائل هذا العلم هو المسائل المعهودة المقررة في كتب القوم ومخالفة بعضهم أو
طائفة منهم
الصفحه ٨٦ : والإمالة وزيادة المدّ وذلك كلّه تكلّف ولو قرأ به صحت بلا خلاف انتهى
لأنّه لو كانت القراءات متواترة عن