الصفحه ٣٤٥ : أي وإن حصل العلم الإجمالي بوجود الحرام في السّوق (قوله) فتأمّل لعلّ الأمر بالتأمل إشارة إلى منع عدم
الصفحه ٤١٣ : عدم حدوث الملاقاة في زمان الكرّية
وفيه نظر يظهر وجهه ممّا علقناه على أمره بالتأمّل (قوله) فقد
يفصّل
الصفحه ٩٦ : وإن كان منظورا فيه عندنا كما يظهر
بالتّأمل فيما أورده المصنف ره على التّفصيل الذي ذكره المحقق القمي
الصفحه ٢٠٥ : المثالين نعم كون مطلق العسر في باب
الغصب سببا لسقوط الأمر بالرّدّ لا يخلو من تأمّل سيّما مع ما ورد من أنّ
الصفحه ٢٢٢ : محالة(قوله) الانسداد فتأمل لعل الأمر بالتّأمّل إشارة إلى منع وجه الفرق المذكور
بين الظّنون الخاصّة
الصفحه ٢٣٦ : ولكنّه لا يخلو من تأمّل كما ستعرفه وأمّا
دليل العقل أعني دليل الانسداد فإنّه مبني على مقدمتين منتفيتين في
الصفحه ٢٤٣ : لم نعلمها بخصوصها (قوله) فلا
ينبغي التّأمّل إلخ بل نقول ستعرف في كلام المصنف رحمهالله عدم صلاحيّة
الصفحه ٢٦٤ : بالتّأمل إشارة إلى كون الشّرطية والجزئيّة وغيرها من الأحكام
الوضعيّة على ما اختاره المصنف رحمهالله تبعا
الصفحه ٢٧٦ :
لكون دلالة الأوّل بالخصيصة والثّاني بالعموم ولعل الأمر بالتأمّل إشارة إلى أحد
الوجهين أو الوجوه
الصفحه ٣٤١ : هنا يمكن التّأمّل في إطلاق وجوب الاجتناب في المثال الثّاني لأنّ
المسلم منه فيه إنّما هو في ما علم
الصفحه ٥١٧ : بعد التّأمّل شموله لجميع الأفراد بأن كان الشكّ بدويّا وإمّا أن يظهر عدم
شموله لبعض الأفراد وإمّا أن لا
الصفحه ٦١٥ : العرفي على ما ذكره من الغلبة وللثاني لعدم الاعتداد بالقرب العرفي (قوله) وفيه تأمّل إلخ قال المصنف ره في
الصفحه ٩ : الرّابع في الجملة وتفصيل الكلام في
جميع ذلك يظهر بالتّأمّل فيما أسلفناه فعليك بالمراجعة والتأمّل وينبغي
الصفحه ١٨ :
فالتّدافع بين المقامين واضح بيّن فراجع ولاحظ وفي بعض النّسخ قد وقع الأمر
بالتّأمّل بعد قوله عدم الضّرر فيه
الصفحه ٣٣ : كمالهم وكمال عناية الله تعالى بهم في تبعيدهم عن الزّلل بل الظّاهر
بعد التّأمّل أنّ هذا أنقص من سهو النّبي