الصفحه ٦٥ :
فتولّد عندهم علم أُصول الفقه.
إلّا أنّ
أصحابنا الإمامية ، فإنّه نقل عن بعضهم أنّه يعتقد باستغنا
الصفحه ٦٢ : )(١).
وأنّ التشريع
الإلهي هو فيض قدسي ونعمة ربّانية أنزلها عزوجل لإسعاد الإنسان وتكامله ، وجعل صفوة خلقه
الصفحه ١٣٠ : والبرهان ٣ : ٤٣٦.
(٢) المصدر نفسه ، عن صحيفة النور ٢١ : ٩٨.
الصفحه ٢٢٢ : الطريقي ، فلا عقاب إلّا مع مخالفة الواقع.
ومنهم كما يظهر
من المحقّق النائيني (قدسسره) ـ : أنّه يستحقّ
الصفحه ٤٧ : إظهار التذلّل ، والعبادة أبلغ منها لأنّها
غاية التذلّل ولا يستحقّها إلّا من له غاية الإفضال ، وهو الله
الصفحه ٢٧٩ : والعقل وما
شابه ، فإذا زالت العدالة فلا يجوز تقليده ، كذلك الحياة ، فلو مات فلا يجوز
تقليده ، إلّا أنّه
الصفحه ٢٩٦ : بها على طبق الفتوى الأُولى ، إلّا أن يقال بالإجماع
على عدم الإعادة كما ادّعي ذلك ، وإلّا فلا بدّ من
الصفحه ٣٤٣ : بعد معرفتها بالآخرين ، فإنّه يعرف
من هو الأعلم منهم ، إلّا أنّ إثبات ذلك دونه خرط القتاد ، فإنّه من
الصفحه ٣٥٨ :
أيضاً ، إلّا أنّ ظاهر العبارة نفي ذلك.
فأشكل عليه أنّ
ما نحن فيه لا يلحق بالقضاء الذي يشترط فيه
الصفحه ٣٦٧ : العلّامة الحلّي في القسم الثاني ، وضعّفه
العلّامة المجلسي في الوجيزة.
إلّا أنّه قيل
في مدحه إنّ رواياته
الصفحه ٩٠ : القضايا الحقيقيّة ، فلو كانت مطابقة للواقع فقد
أصابت ، وإلّا فقد أخطأت ، وهذا معنى التخطأ في مقام
الصفحه ١٢٩ :
يَعْلَمُونَ) (١) ، والمراد من الحكم هو الحكم التشريعي بقرينة قوله
تعالى (أَمَرَ أَلَّا
تَعْبُدُوا
الصفحه ١٤٨ : كما
يدّعي الشيخ الأعظم الشيخ الأنصاري الإجماع على ذلك ، إلّا أنّ المسألة من
المستحدثات فلا ينفعها
الصفحه ١٥١ :
الكريم اتباع الظنّ فإنّه من التقليد الأعمى كما في قوله تعالى :
(إِنْ يَتَّبِعُونَ
إِلَّا الظَّنَّ
الصفحه ١٩٠ :
عبد الله قال كيت وكيت ، فقال (عليهالسلام) : لا إله إلّا الله يا عم : إنّه عظيم عند الله أن تقف