الصفحه ٥٧ : عند ما يكون المقصود منها التعاريف والحدود التامّة
التي تبيّن تمام ذوات المعرّف بالفتح وذلك بالجنس
الصفحه ١٤٦ : للاجتهاد والتقليد ، وكذلك الاحتياط بمعنى التأمين من
العقاب ، وهذا ما يحكم به العقل.
وثانياً
: الاستناد لا
الصفحه ١٨١ : فإنّ الناس لا
يحملون ما تحملون.
وممّا يدلّ على
وثاقته قبول الأصحاب رواياته ، كما أنّ مستند الرؤية
الصفحه ٢٢٥ : يستلزم الاحتياط تكرار العمل كالشكّ في
وجوب الدعاء عند رؤية الهلال ، ويكون الشكّ تارةً في العبادة النفسيّة
الصفحه ٢٣٢ : ، فالاحتياط فيه يكون
بإتيان الفعل ، سواء كان الوجوب المحتمل استقلاليّاً كالدعاء عند رؤية الهلال ، أو
ضمنيّاً
الصفحه ٢٤١ : ، كالدعاء عند رؤية الهلال
وكجلسة الاستراحة بعد السجدة الثانية.
ومنها : دوران
الواجب بين فعلين ، والاحتياط
الصفحه ٣٧١ : : أنّه جعل شهادة العدلين طريقاً لإثبات الذنب كالرؤية بالعين ، ولا
خصوصية للمورد ، فيعمّ سائر الموضوعات
الصفحه ٣٧٤ : أربعة في الزنا ، فإنّ الأخبار به لم يكن عن حسّ ورؤية ، فلو كانت
البيّنة فيما نحن فيه أمارة عن أخبار
الصفحه ١٠٨ : على العامي لو تمّت المقدّمات له ،
والحال لم تكن تامّة للعامي ، فجوابه إذا كانت تامّة
الصفحه ٢٤ : الغيري والمقدّمي وهو عبارة عمّا
فيه المصلحة التامّة ، وتحقّقه لا يتعلّق بشيء آخر ، فمورد التكليف مطلوب
الصفحه ٨٥ : والإكثار ، وصرف العمر الكثير في
تحصيل المهارة التامة الشديدة كما لا يخفى. انتهى كلامه رفع الله مقامه
الصفحه ١٠٠ : تامّ ، فإنّ مثل هذه المسائل
المستحدثة لم تعنون في كتب القدماء ، فلا معنى للإجماع عليه.
الصفحه ١٠٦ : مقدّمات الانسداد
وهي غير تامّة في حقّ العامي ، فإنّ من مقدّماته أن لا يكون لحكم الواقعة طريق
خاصّ
الصفحه ١٠٩ :
للمجتهد فهي تامّة للعامي أيضاً ، إلّا أنّه للمجتهد على التفصيل وللعامي
على نحو الإجمال.
والإفتا
الصفحه ١٥٢ : متساويين فهو غير تامّ (فإنّ الفطري بهذا المعنى كون العلم نوراً
وكمالاً للعاقلة في قبال الجهل ، لا لزوم رفع