الصفحه ٩٤ : متعيّنا فى نفسه على التقديرين بيان ذلك : انّ
المعرفة عبارة عمّا دلّ وضعا على معيّن باعتبار كونه معيّنا
الصفحه ٩٠ : للعموم نفسه ككل رجل او المعنى
يستلزمه كالنكرة المنفيّة ومثله الكلام فى الجمع المعرّف والمضاف والموصولات
الصفحه ٩٩ : نَفْسٌ ما
أَحْضَرَتْ) وقولهم تمرة خير من جرادة فلا فرق فى استفادة الاستغراق
من المفردين بين معرّفه
الصفحه ٨٧ : يظهر من تمثيلهم
بما ذكر اختصاص البحث فى الوصف المحلّى باللّام والمعرّف بالاضافة ومنهم من عمّم
البحث فى
الصفحه ١١ : والثّانى انّه لو وقع فاللّفظ الثّانى تعريف لما عرف بالاول وهو
محال للزوم تعريف المعرّف وتحصيل الحاصل
الصفحه ٩٣ : ء اريد انّ الرؤية وقعت على الفرد فان اريد بحمراء نفس الجنس واريدت الفردية
بقرينة الرّؤية او غيرها كان
الصفحه ١٢٣ : الاخير ابقاء الأمر
بالمطلق على اطلاقه وحمل الأمر بالمقيّد على الأفضلية وهو بالنظر الى نفس الخطابين
بعيد
الصفحه ٩٥ : : [المعرف بلام العهد] من اقسام المعرّف باللّام ان يشار
بها الى مدلول مدخولها المتعيّن بالتّعيين العهدى
الصفحه ٩٧ :
وهو وهم وافتراقها عن الجنس واسمه واضح والجنس والكلّى الطّبيعى متساويا
وهو ظاهر الجمع المعرّف حيث
الصفحه ٩٨ : بالاعتبار الثّانى كما فى
الجمع المعرّف والمضاف والموصول كان مفاده السّلب الكلّى لتعلّق السّلب حينئذ بنفس
الصفحه ١٠٠ : الاشتراك إلّا ان يراد عدم
اطّراده بالنّسبة الى كلّ ما يصلح له المفرد المعرّف حقيقة وفيه تعسّف تنبيه قد عرفت
الصفحه ٩١ : كلّ
مشترك بين المعنيين فاذا اضيف الى معرّف باللّام تعيّن كونه مجموعيا ومعناه ح
مجموع ما اضيف اليه كما
الصفحه ١١٠ : المعرّف مختص بالعموم وضعا حيث لا يتعيّن
ما دونه من المراتب وكذلك الموصول مع انّه لو تعيّن كان استعماله فيه
الصفحه ١٢١ : محتملة لحصص الجنس اى فردا منتشرا بين افراد الجنس كما هو
الظّاهر منه فخرج العلم الشخصى والمعرف بلام العهد
الصفحه ٣٧ : على شيء كالمعرفة ويقابله المشروط وقد
يطلق ويراد به ما لا يتوقف تعلّقه بالمكلّف على حصول امر غير حاصل