الصفحه ١١٣ : الشّعراء والظّرفاء الّا الفساق منهم او الّا الفاسق منهم اذا لم يكن عهدا
او الّا زيدا اذا اجتمعت فيه تلك
الصفحه ٣٠ : إِلَّا لِيَعْبُدُوا
اللهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ) والاستدلال به امّا من حيث انّ العبادة لا يتحقّق الّا
الصفحه ١٠٨ :
كلّ انسان الّا كلّ انسان او انحصر افراد المستثنى فى افراد المستثنى منه
عقلا او عادة نحو اكرم كلّ
الصفحه ٢٨ : نكير وليس ذلك الّا لكونه
حقيقة فيه وذلك اجماع منهم على المدّعى [الأمر] الثالث : قوله تعالى لابليس (ما
الصفحه ٦٥ :
ان مجرّد الأمر بالأمر او ما بمعناه كالإيجاب لا يقتضى الأمر لغة الّا اذا
توقف صدور حقيقته من
الصفحه ٩ : ملازمة بين تصوّر لفظ وتصوّر لفظ مماثل له وهذا مما
لا سترة عليه اللهمّ الّا ان تفسير الدلالة العقليّة
الصفحه ١٧ : لبيانها وحثّ فى المواظبة عليها وظاهر انّ هذه ليست الا
العبادات الصّحيحة وحيث كان اسهل طرق التّفهيم بتأديّة
الصفحه ٣٤ : التّزيل عند الاطلاق والتجرّد عن القرائن كما هو محلّ البحث وايضا اذا لم يكن مدلول الامر عند الاطلاق الّا
الصفحه ٦٧ : لم
يتعلق الّا به وانّه باطل قطعا [الوجه] الرّابع : انّ تارك المنهي عنه لأجل النهي
يعدّ ممتثلا بالتّرك
الصفحه ١٠٠ : الاشتراك إلّا ان يراد عدم
اطّراده بالنّسبة الى كلّ ما يصلح له المفرد المعرّف حقيقة وفيه تعسّف تنبيه قد عرفت
الصفحه ١١٤ : سرقوا والّذين زنوا الّا من تاب وبين قولنا اضرب الذين هم
قتلة وسراق وزناه الّا من تاب فكما انّ المفردات
الصفحه ٨ :
المتبادر منها ليس الّا المعانى الخاصّة وانّها لا تستعمل الّا فيها ومنهم
من انكر ذلك وقال بوضعها
الصفحه ١٥ : لتبادرها منها عند الإطلاق
وذلك لا يكون الّا بنقل الشّارع ايّاها والجواب : انّ المتبادر المدّعى ان كان
الصفحه ٣٦ : ] الأوّل : انّ المولى اذا قال لعبده اسقني فاخّر السّقى عدّ
عاصيا وليس ذلك الّا لدلالة الصيغة على الفور
الصفحه ٤١ : تنحصر امّا الاوّل فلما عرفت من انّ
الامر مطلق بالنسبة اليها وليس مشروطا بحصولها والّا لما تعلّق الخطاب