الصفحه ٩٤ : مظنون الحجية وربما علل هذا الوجه تارة بان الشهرة قايمة على حجية تلك الظنون والشهرة اعظم المرجحات واخرى
الصفحه ١١٩ : المعالم عن شيخنا الطوسى حيث ذكر انه لم يتضح من حال الشيخ وامثاله المخالفة للسيد معللا بانه كانت اخبار
الصفحه ١٢٠ : واما خبر الواحد فيوجب عندهم الاحتياط دون القضاء والافتاء لانه من باب الشبهات وعن الاسترابادي ان الشيخ
الصفحه ١٩١ : المسلمين والمرتضى وعلماء الشيعة الماضين عاملين باخبار الاحاد بغير شبهة عند العارفين كما ذكره محمد بن الحسن
الصفحه ١٩٠ : او العمل ببعض اقسام الخبر فمنها ما ادعاه الشيخ فى العدة فى عبارته المتقدمة من دعوى الاجماع على اصل
الصفحه ٨٥ : بعض الاصحاب المشار اليه عن السيد المرتضى فى مقام الايراد على نفسه فى المنع عن العمل بخبر الواحد انه
الصفحه ١٢٣ : من الاصحاب ولم يكن مرفوضا قال ومن ثم ترى الشيخ وهو يصرح بقبول خبر العدل بل كل مامون يروى خبر الواحد
الصفحه ١٣٢ : كلام الشيخ وغيره من جمع كثير على خلافه بل المعلوم هنا خلاف ما نقل الاجماع عليه بواسطة ما ياتى من
الصفحه ٣١٤ : كلام احد من اسباب التعيين بل عن بعض حصر اسباب التعيين فى الاقربية والاظهرية والاعظمية بحسب القصد وعن
الصفحه ٣٢٤ : وينكشف المرجع بالرجوع الى موارد اخرى كما فيما رواه الشيخ فى عدة مواضع من التهذيب وبعض مواضع الاستبصار فى
الصفحه ١١٣ : المرجحات لاثبات جهة الخصوصية بان تلك المقالة لا ترجع الى امر معنوى اذ لا باس بكون الدعوى اعظم من المدعى لو
الصفحه ١١٤ : كلماتهم من ان الطبيعية غير معتبرة فى العلوم فى الجواب المقدم من جانب الشيخ الرييس وهو مدفوع بان بعض من
الصفحه ٩٣ : الاقوى مضافا الى ما ياتى من الكلام فى كلامه المقدمة الثامنة عشر ان مقتضى كلام السيد المرتضى [قيام الظن
الصفحه ١٩٥ : بتساوى الظنون فى جواب السيد المرتضى بل من باب دعوى الاجماع على انه كلما تعذر العلم يقوم الظن مقامه
الصفحه ٩ : دالا على الوجوب او الحرمة كيف لا وعن السيد المرتضى فى جملة كلام له فى ضمن بعض ادلة القول بالجواز وكيف