الصفحه ١١٦ : دلالته او ضعف سنده بالشهرة من ان الظن بالحكم مستند الى الخبر والا فلو كان الظن بالحكم مستندا الى مجموع
الصفحه ٤٢ : تبعا للسيد المرتضى فى الذريعة وجوده لطف وتصرفه لطف اخر وعدمه منا والمقصود ان وجود الامام عليه السلم فى
الصفحه ١٩٥ : بتساوى الظنون فى جواب السيد المرتضى بل من باب دعوى الاجماع على انه كلما تعذر العلم يقوم الظن مقامه
الصفحه ١٨٧ : بخصوصه فى الكتاب ورابعا ان التهديد فى الاية على كتمان الجماعة ولعله من جهة حجية خبر المجموع لحصول
الصفحه ٩٦ : بالنسبة الى جميع الوقايع فيتاتى حجية عموم افراد الظن بلا واسطة وملاحظته بالنسبة الى مجموع الوقايع فغاية
الصفحه ١٩٠ : السيد والشيخ على طرفى النقيض مع كونهما متقاربى العصر او معاصرين الا انه لا بعد فيه فكم من مسيلة فرعية
الصفحه ٢٥٣ : الاخذ من العلامة حيث ان السيد السند التفرشى ذكر فى ترجمة حميد بن شعيب وعبد الله بن العلاء وبشر بن الربيع
الصفحه ١٥٢ : والوصف العنوانى معا فيجوز كون العلة هى مجموع الفسق ووحدة الفاسق فكانه قيل ان جاءكم فاسق واحد فتبينوا مع
الصفحه ٢٩٣ : الحمل مرادا من مجموع الايتين لو كان المقصود بالمقصود هو المراد كما هو الظاهر بل بلا اشكال اذ
الصفحه ٣١١ : القاب مولانا الصادق عليه السلم كما يرشد اليه ما عن الكشى عن نصر بن الصباح فى ترجمة ابراهيم بن عبد الحميد
الصفحه ٢٠٠ : شهادة العدل الواحد ايضا بالعدالة وذكر السيد السند النجفى انه يعمل بالخبر المذكور فى الفقيه بل حكى عن
الصفحه ١١٥ : وراس القايلين بذلك السيد الشريف ثم انه لو ثبت حجية الظن بحكم العقل فان كان الثابت حجية طبيعة الظن فى
الصفحه ١٩٩ : المقيد ولا الى المجموع المركب والا فلا يتم اعتبار الظن بعد لزوم تقديم النوع الاول وياتى مزيد الكلام عند
الصفحه ٢٤٣ : اخبارهم كون الاختلاف راجعا الى التعيين وفى كل من الاعتراض والذب نظر اما الاول فبعد الاغماض عن مخالفة السيد
الصفحه ٣٠١ : الى مجموع الخبر والشهرة لو قلنا بان القدر المتيقن من الاجماع على عدم اعتبار الظن المستفاد من الخبر