الصفحه ١١٥ : الحكم شرعيا نحو البيع حلال او عقليا نحو الكل اعظم من الجزء نعم لو كان الطبيعة لا بشرط فى تلو الامر فيسرى
الصفحه ٣٨٦ : للواقع كما هو المشهور والمنصور حيث ان الصدق كالكذب صفة للخير ولا يكون الصدق نفس الواقع كيف لا ومن الواضح
الصفحه ١٧٠ : كون تقييد اطلاق العام بالخارج كما لو ثبت التقييد بيوم الجمعة فى المثال المذكور من الخارج لكن من الواضح
الصفحه ١٠٢ : فى الباب واما الاجماع فمن الواضح عدم قيام الاجماع المحقق على اعتبار ما عدا الصحيح بعد قيام الاجماع
الصفحه ٨٢ : ان من الواضح غاية الوضوح انه لا جدوى فى الجمع فيما لو تردد الامر فى غير الارتباطيات كالزكاة بين الاقل
الصفحه ١٢٩ : فقد خبط ان حجة الله هى الحجة الواضحة وما رواه الكلينى عن سليم بن قيس الهلالى عن مولانا امير المومنين
الصفحه ١٣٠ : الواضحات ان الاخبار الواردة عنهم عليهم السلم فى مخالفة ظواهر الكتاب والسنة فى غاية الكثرة والمراد من
الصفحه ٢٧٥ : من الطرفين لا من الطرف الواحد ومن الواضح ان نفى الوضع للتراب الخالص اعم من اثبات الوضع لمطلق وجه
الصفحه ٢٩٧ : مسكة اذ من الواضح غاية الوضوح ان يرمى فى رايت اسدا يرمى لا محال لدلالته على الرجل الشجاع بارادته منه اى
الصفحه ٣٧١ : قيام قرنية وظاهر انه لا يتمشى فيما لا يكون من شان المتكلم بيانه ومن الواضح ان تحقق الموضوعات ليس من شان
الصفحه ٣٥٦ : المشهور لا بشبه عدم اعتبار مفهوم الصفة تمام المشابهة فى الجملة وكذا التقييد فى المختلفين نحو اعتق رقبة لا
الصفحه ٣٩٠ : كما فى موارد الاضمار قبل الذكر لفظا كما فى اتصال ضمير الفاعل بالمفعول به المقدم نحو خاف ربه زيد وتقدم
الصفحه ٦ : بالعبادة مقيدا بشيء نحو اعتق رقبة مومنة فالامر يدل على اشتراط الشيء فى العبادة لكن الدلالة على الاشتراط
الصفحه ١١٤ : القضية ان كان جزييا معينا نحو من يد انسان تسمى شخصية وان كان موضوعها ليس جزييا معينا نحو بعض الانسان عالم
الصفحه ١٦٥ : فى العموم والاطلاق اذ لو كان المنطوق مشتملا على اداة العموم نحو كلما جاءك زيد فاكرمه فيتاتى الاداة فى