الصفحه ٤٣٣ :
سِحْرٌ مُبِينٌ (٤٣)
وَما آتَيْناهُمْ مِنْ كُتُبٍ يَدْرُسُونَها وَما أَرْسَلْنا إِلَيْهِمْ قَبْلَكَ
مِنْ
الصفحه ٢٣٥ :
والأحكام والآداب والقصص والأمثال.
[٣]
(أَحْسَنَ
الْقَصَصِ) من الكتب الماضية وأمر الله في الأمم الخالية
الصفحه ٤٠ : أمّ موسى ، أنزله الله إليها من الجنّة. (فِيهِ سَكِينَةٌ مِنْ
رَبِّكُمْ) : الكتب الّتي أنزلها الله
الصفحه ٢ :
أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ) من الوحي والكتب على الأنبياء ، (وَبِالْآخِرَةِ) : بالغيب والجزاء (هُمْ
يُوقِنُونَ
الصفحه ٣٣١ :
الْأَكْبَرُ) : النّار إذا طبّقت على أهلها.
[١٠٤]
(كَطَيِّ
السِّجِلِّ لِلْكُتُبِ). هو ملك من الملائكة صاحب
الصفحه ٥٠١ : للحساب.
[٢٩]
(نَسْتَنْسِخُ) الملائكة الكتبة من الحفظة فتكتبه في اللّوح المحفوظ
الصفحه ٤٠٢ : .
[٤٨]
(إِذاً
لَارْتابَ الْمُبْطِلُونَ) : لشكّ اليهود وقالوا إنّ النبيّ جاء به من تلقاء نفسه
وكتبه بيده
الصفحه ٢٦٧ : أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِما يَقُولُونَ (٩٧)
فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُنْ مِنَ السَّاجِدِينَ (٩٨
الصفحه ٢٧ : مَنْ آمَنَ
بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَالْمَلائِكَةِ وَالْكِتابِ وَالنَّبِيِّينَ وَآتَى
الْمالَ عَلى
الصفحه ٥٩٨ : تَأْتِيَهُمُ الْبَيِّنَةُ
(١) رَسُولٌ مِنَ اللهِ
يَتْلُوا صُحُفاً مُطَهَّرَةً (٢)
فِيها
كُتُبٌ قَيِّمَةٌ
الصفحه ٢٨ :
فَمَنْ خافَ مِنْ مُوصٍ جَنَفاً أَوْ
إِثْماً فَأَصْلَحَ بَيْنَهُمْ فَلا إِثْمَ عَلَيْهِ إِنَّ
الصفحه ٥٤٥ :
الْأَبْصارِ) : أصحاب البصائر والعقول.
[٣]
(أَنْ
كَتَبَ) : أوجب. (الْجَلاءَ). أخرجهم من ديارهم (١) إلى الشّام
الصفحه ٥٨٥ : الْأَعْمى (٢)
وَما يُدْرِيكَ لَعَلَّهُ يَزَّكَّى (٣)
أَوْ يَذَّكَّرُ فَتَنْفَعَهُ الذِّكْرى (٤)
أَمَّا مَنِ
الصفحه ٣٣٢ : مَرِيدٍ (٣) كُتِبَ
عَلَيْهِ أَنَّهُ مَنْ تَوَلاَّهُ فَأَنَّهُ يُضِلُّهُ وَيَهْدِيهِ إِلى عَذابِ
السَّعِيرِ
الصفحه ١٣٤ : عَلَيْكُمْ كَتَبَ
رَبُّكُمْ عَلى نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ أَنَّهُ مَنْ عَمِلَ مِنْكُمْ سُوءاً
بِجَهالَةٍ ثُمَّ