الصفحه ٢٠٧ : .
[١٢٨]
(ما
عَنِتُّمْ) : ما هلكتم ؛ أي : هلاككم.
[١٢٩]
(حَسْبِيَ
اللهُ) ؛ أي : كافيّ. (الْعَرْشِ
الصفحه ٢٧٩ : وَقَلْبُهُ
مُطْمَئِنٌّ بِالْإِيمانِ وَلكِنْ مَنْ شَرَحَ بِالْكُفْرِ صَدْراً فَعَلَيْهِمْ
غَضَبٌ مِنَ اللهِ
الصفحه ٣٢٩ : مائة عود يضرب بها زوجته ضربة
واحدة تحلّة ليمينه.
[٨٥]
(وَإِسْماعِيلَ) ابن هلقايا. مرّ شرحه في سورة
الصفحه ٣٥٥ : بِالْأَبْصارِ (٤٣)
[٣٧]
(رِجالٌ
لا تُلْهِيهِمْ تِجارَةٌ) ـ الآية. هم أهل قبا. وقد مرّ شرحها في سورة التّوبة
الصفحه ٤٣١ : شُرَكاءَ كَلاَّ بَلْ هُوَ اللهُ
الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (٢٧) وَما
أَرْسَلْناكَ إِلاَّ كَافَّةً لِلنَّاسِ
الصفحه ٣٢ : السِّلْمِ كَافَّةً وَلا تَتَّبِعُوا
خُطُواتِ الشَّيْطانِ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ (٢٠٨)
فَإِنْ
الصفحه ١٩٢ :
كَافَّةً كَما يُقاتِلُونَكُمْ كَافَّةً وَاعْلَمُوا أَنَّ اللهَ مَعَ
الْمُتَّقِينَ (٣٦)
[٣٢]
(نُورَ
اللهِ
الصفحه ٦ : الأرض.
وقيل : علّمه أصول الأسماء مثل الجنّ والإنس والطّير والوحوش والأرض والسّماء وما
فيهما. وعلّمه
الصفحه ٢٤٩ : ) : بساتين. (صِنْوانٌ) : مجتمع أصوله ، متفرّق فروعه. وقيل : نخلتان وثلاث
وأكثر في أصل واحد. (وَغَيْرُ
الصفحه ٥٢٩ : . (فِي
يَوْمِ نَحْسٍ مُسْتَمِرٍّ) أتت على الصّغير والكبير.
[٢٠]
(أَعْجازُ
نَخْلٍ مُنْقَعِرٍ) : أصول نخل
الصفحه ٥٤٦ : الْعِقابِ (٤)
ما قَطَعْتُمْ مِنْ لِينَةٍ أَوْ تَرَكْتُمُوها قائِمَةً عَلى أُصُولِها
فَبِإِذْنِ اللهِ
الصفحه ٥٦٦ : تحسمهم حسوما ؛ أي : تفنيهم وتذهب بهم.
(فِيها
صَرْعى) : في تلك الأيّام ساقطين. (أَعْجازُ
نَخْلٍ) : أصولها
الصفحه ٥٨١ : ) من القصور. ويقرأ بفتح الصّاد ، أي : كالقلس العظيم من
قلوس السّفن. وقيل : هي الغلاظ من أصول النخل
الصفحه ٥٠ : بالوحدانيّة. (الْحَيُّ الْقَيُّومُ). قيل : هو اسم الله الأعظم. وقد شرح في آية الكرسيّ.
[٣]
(نَزَّلَ
عَلَيْكَ
الصفحه ٨١ : )
[٢٠]
(وَإِنْ
أَرَدْتُمُ اسْتِبْدالَ زَوْجٍ مَكانَ زَوْجٍ) بالطّلاق. (قِنْطاراً). شرح في آل عمران