الصفحه ٩٢ :
فانتظره وكيف كان من متتبّع الكتب الموجودة الموضوعة في ذلك يظهر له فيما ذكرنا من القرائن والأمارات
الصفحه ١٠١ : بعد النبوّة والخلّة مرتبة ثالثة وفضيلة شرفها بها وأشار بها جلّ ذكره ف (قالَ) عزوجل (إِنِّي جاعِلُكَ
الصفحه ١٠٢ : شرفها وعظم خطرها
الصفحه ١٦٣ : المشروط :]
قوله
: فيما اذا كان وجوبه حاليا مط اقول ومن غرائب المطالب ما في بعض كتب المتأخّرين من اختيار
الصفحه ١٦٧ : عدوّ نيلا الّا ما كتب لهم به عمل صالح انّ الله لا يضيع اجر المحسنين ولا ينفقون نفقة صغيرة ولا كبيرة ولا
الصفحه ١٣٩ : في كلماتهم والمصرّح به في معقد اجماعاتهم هو فعليّات الأحكام الواقعيّة وكلمات المض في كتبه مختلفة جدّا
الصفحه ٢٤٦ : الكتب نقل القول باقتضائه الفساد في خصوص المعاملات شرعا لا لغة ولست استقضى التّتبع ولعلّ المتتبّع يطّلع
الصفحه ٢٤٩ : المدلول او الدّلالة وبعضهم كالمعالم ذكره في مباحث الأمر امّا لأنّ كتابه ليس موضوعا كسائر الكتب الأصوليّة
الصفحه ٢٧٩ :
المصاديق على ما هو المذكور في الكتب المبسوطة وكل يعرف العام بما يعرفه وينتزعه ممّا يراه مصداقا له
الصفحه ٦ : استطرادا ولا وجه له مع انّ كتب الممهّدة مشحونة بتنقيحها وتحقيقها فنقول الغرض المهم للأصولى
الصفحه ٧ : العلم وليكشف عن ذلك ذكرهم ايّاها في الكتب الممهّدة من المسائل وان اغمضوا عنه في مقام التّعريف بل وان لم
الصفحه ٨ : لأنّ لازمه خروج ما لم يمهّد بعد من المباحث اذ ربّما يظهر مسائل لم يتعرّض له في الكتب ومن المعلوم تزايد
الصفحه ٥٣ : المجوّزة للاستعمال هى مطلق العلامات المذكورة في الكتب كالكلّ والجزء والجزء والكل والسّبب مع المسبّب مع انّه
الصفحه ٦٦ : محلّه وهذا مبنى على زعم وصف الصّحة مع كونه مجملا قيدا للماهيّة والتّكلم فيه مبسوط في الكتب قوله
: ولو
الصفحه ٩٥ : الأفاضل ممن كتب في المشتق رسالة واما اذا كان الإنشاء حاصلا بلفظ ادوات كقولك ان ضربت ضربت وان جئتنى اكرمتك