الصفحه ٥ : النّحو مثلا هو جنس الكلمة هى اللّفظ العربى فيلزم اتّحاد جميع علوم العربيّة وإن كان هو خصوص الأشخاص في
الصفحه ١٦٠ : وانّما يخالفهم في القواعد بل يمكن ان يقال انّ الجمهور من علماء العربيّة قائل بطريقته بل ظاهر التّفتازاني
الصفحه ١٥١ : العربيّة وكيف كان الوجدان والعرف واتفاق اهل العربيّة متّفقة في انّ الوجوب والطّلب في الواجب المشروط حاصل
الصفحه ٢٧٦ : لأن يتعلّق به كلمة حتّى ولا يخفى عليك انّ الغاية قد يكون قيدا للحكم بحسب غير القواعد العربيّة الراجعة
الصفحه ٢٧٧ :
قوله
: هل هي داخلة في المعنى بحسب الحكم اقول قد اختلف في ذلك علماء العربيّة فذهب نجم الأئمّة الى
الصفحه ١٥٢ : انّ ظاهر خطاب ان جاءك زيد فاكرمه الخ اقول لا اشكال عند اهل العربيّة ظاهرا في انّ الشّرط من متعلّقات
الصفحه ٢٨٤ : قيود الموضوع لا الحكم فغير تمام على مذهبه حيث يرى المفهوم في الغاية حيث كان بحسب القواعد العربيّة من
الصفحه ٣٠٣ : وان لم يعرفها الجاهل وكذا الكلام العربى لا يكون مجملا وان لم يعرفه غير اهل لسانه فالعارف بالمخاطبات
الصفحه ٣٠٥ : العربيّة ليست مجملة بالنّسبة الى العجمى الّذي لا يعرف اللّسان والحمد لله اوّلا وآخرا وظاهرا وباطنا ()تمت
الصفحه ١٣ : المنع وفاقا لقدماء اهل العربيّة وذلك لأن تصوّر الجزئي ليس تصوّرا للكلّى بوجه لأن الخاص بما هو خاصّ ليس
الصفحه ١٨ : دليلا علينا وليس اجماعيّا لأهل العربيّة مع تحقيق جماعة بمثل ما ذكرنا ولم يعرف من القائلين بهذا التّقسيم
الصفحه ٣٣ : عنه بعد ذكر الوضع الخاص والموضوع له الخاص والوضع العام والموضوع له العام ولا يعرف علماء العربيّة
الصفحه ٣٤ : اللّغة والعربيّة لا يعرفون سواه وهو قولهم انا للمتكلّم وحده ومن للابتداء ولذلك لم يعدّوه في متكثّر المعنى
الصفحه ٥٧ : الماهيّات كانت مقرّرة في الشّرائع السّابقة ثبت كون هذه الألفاظ حقيقة فيها في لغة العرب في الزّمن السّابق
الصفحه ٨٨ : العربيّة كالمصادر المجرّدة او يكون مشتقا على الاصطلاح كالمصادر المزيد فيها وثبوت النّزاع والخلاف في انّ