الصفحه ٣٠٤ : معيّن عند المخاطب وذلك امّا في الأخبار مثل جاء رجل من اقصى المدينة وامّا في الأوامر والأحكام مثل ان
الصفحه ١٦٧ : الأخبار من الثّواب على المقدمات او على التّفضيل اقول في ذلك اشارة الى ما استدلّ به القائلون بالاستحقاق حيث
الصفحه ٢٢٥ : طهارة المحل او استنجى بما هو محترم وامرنا بتعظيمه كالقرآن واسماء الأنبياء والتّربة الحسينيّة سلام الله
الصفحه ١٧٠ : احتجّ من ذهب الى تحقق الامتثال ولو لم يكن من عزمه التوصّل وايجاد الغاية بانّ الفرق بين الواجب النّفسى
الصفحه ٢٢ :
ما ذكر من الاحتياج الى تعدّد اللّحاظ لو سلم لزومه فلا يندفع بجعل اللّحاظ الألى من طور الاستعمال
الصفحه ٤٣ : اقول التّبادر من المبادرة بمعنى المسابقة وقد يعرف كما فى كلام المص بسبق المعنى الى الذهن وقد يعرف بسبق
الصفحه ١٧٥ : لا اشكال في انّ الأمر الغيري لا يقتضى الإطاعة والامتثال لأنّ المقصود منه التوصّل الى ذى المقدّمة
وعلى
الصفحه ٨٠ : يحتاج الى القرينة ولو كانت عدم امكان غيره كما في الأعلام الّا انّ هذا ليس من استعمال اللّفظ في الأكثر
الصفحه ٨٣ : معيّنة من باء بسم الله فانّه من المتشابهات الّتى لا بصل الى حقيقتها عقولنا ويجب ردّها الى خزّان العلوم
الصفحه ١٦٣ : الوجوب منصرف الى المطلق فلا يحتاج الى التّقييد او انّ الواجب مجار في المشروط قبل تحقّق شرطه والمحقّقين من
الصفحه ٢٨٠ : كذلك وغيره من المجاز اقل قليل بالنّسبة الى التّخصيص مع انّه في مرحلة الإمكان دون الوقوع فيكون القول
الصفحه ٥٩ : هذا قرينة عليه من غير حاجة الى نصب قرينة معيّنة اخرى ولكن هذا دعوى العلم به كذلك مجازفة وليس كالدّعوى
الصفحه ٤٤ : انّ الغلبة دالّة عليها وبعبارة اخرى انّ انصراف المطلقات الى الأفراد الشّائعة من باب دالّين ومدلولين
الصفحه ٩٨ : الى الأخر او تساويهما كذلك ومع كونه اقل منه كان يمكن الاستناد الى الإطلاق ولو ادخل هذا القسم فيما
الصفحه ١٧١ : ء من قبل الأمر حيث ان الأمر لما كان حقيقته الأمر بالمصلحة وهى الوصلة الى الغير وكان ذلك يحصل بتلك