الصفحه ٢٩١ : التمسّك باصالة عدم الخ اقول هاهنا امران لعلّ احدهما اهون من الأخر في مقام التمسّك احدهما ما ذكره المض وهو
الصفحه ٨٥ : ء المشتق منه بتوضيح انّ الأميّة والبنية انّما يحصلان في مرتبة واحدة بسببيّة الرّضاع ويكون البنتيّة علة لرفع
الصفحه ١٤٣ : الصحّة اه اقول الصّحة في العبادة قد يكون بمعنى موافقة المامور به او بمعنى اسقاط القضاء فهى بهذا المعنى
الصفحه ١٤٤ : في الأجزاء قوله : ولا بدّ من
تقدّمها اه اقول وذلك بالتّقدم الطبيعى وامّا بحسب الزّمان فلا بدّ من
الصفحه ١٦١ : ان يقال انّه لا وقع لهذا التّقسيم اه اقول الغرض من هذا التّقسيم جعل الواجب المقيّد(٢)
من افراد الواجب
الصفحه ١٦٢ : متعلّقا بالأمرين قوله
: وقد غفل عن انّ كونه محرّكا اه اقول لا يخفى عليك انّ هذا لا يكفى في ردّ المعترض
الصفحه ٢٠٢ : الفعليّة او لا قوله : ضرورة انّه
لا يكاد يكون الشّىء مع عدم علته اه اقول لا محصل لما ذكره من الاستدلال لأنّ
الصفحه ٢٤٣ :
: الثّالث ظاهر لفظ النهى اه اقول هذا الأمر مشتمل على أمور [الأمر] الاوّل : انّ النّهى منقسم على قسمين تحريمي
الصفحه ٢٧٥ : فتبصّر جيّدا حتّى لا يختلف عليك الأمران قوله
: هل الغاية في القضيّة اه اقول الغاية قد يطلق ويراد بها
الصفحه ٢٨٦ : جيدا
قوله : لا يقال هذا مجرّد احتمال اه اقول توضيحه انّه في المنفصل كما يمكن ان يكون تصرّفا في الحجيّة
الصفحه ٢٩٦ : يترتّب عليه ما ذكره بعد من الحكم قوله
: مع بداهة عدم صدق المفهوم بشرط العموم اه اقول لا يخفى عليك انّ عدم
الصفحه ١٢ : جيّدا ولعلّه ينقطع الكلام في ذلك فيما بعد انش قوله
: ثمّ انّ الملحوظ اه اقول الوضع بمعناه المصدرى
الصفحه ٢١ : الإنكار.
الثالث : قوله حيث لا يكاد يكون المعنى حرفيّا اه ظاهره تسليم ان المعنى الحرفي لا بدّ ان يكون
الصفحه ٦٤ : مدارها حتّى ينتقض طردا وعكسا قوله : وفيه انّ
الأعلام الشّخصية اه اقول مخلّص الجواب انّ قياس الفاظ
الصفحه ١١٠ : كما ذكره المصنّف من انّه لا مجاز في الكلمة وإن كان مجازا في الأسناد وإن كان الأمر في احدهما اهون من