الصفحه ٢٦٢ : لها مفهوم محتاج الى التامّل والظّاهر القاء المفهوم من الجملتين والموارد مختلفة ولا بد للفقيه التأمّل
الصفحه ١٩٧ : الفساد اقول في كون الضّميمة هذه في موضوع النّزاع اليقيني تامّل بل الضّميمة هو عدم جواز اجتماع الأمر
الصفحه ٢٢٩ : الجنس اذ معه لا محالة يكون قسما لا مقسما وذلك واضح بعد التأمّل والغرض التّنظير لا انّه كالمقام عينا
الصفحه ٢٤٧ : على
الحرمة التّشريعيّة اقول فيه تامّل قوله : او بمضمونها
بما هو فعل بالتّسبيب اقول توضيحه انّ ايجاد
الصفحه ٢٥٥ : ربّما يورد على السيّد ايضا اشكالان آخران مدفوعان عنه بادنى تامّل في كلامه قوله
: والجواب انّه ان كان الخ
الصفحه ٣٠٤ :
الكلام بذكر فوائد [الفائدة] الأولى : اذا ورد البيان بعد المجمل لا ينبغى التامّل في حمله بعد ثبوت
الصفحه ٦٥ : التامّل فيما ذكرناه في تصحيحه ولا يخفى عليك ان مراعاة القافية صارت سببا لوقوع المص في المسامحة في العبارة
الصفحه ٦٧ : في كليّة المخترعين كما لا يخفى ولعلّه الى ما ذكرنا يشير بالتامّل في آخر المبحث فت ثمّ انّ عبارة المص
الصفحه ١٤٧ : مانعا عن تحقيق الوجوب فتدبّر انتهى وانت بالتامّل في هذا الكلام تعرف انّ مرجع التّقريب المذكور في تقرير
الصفحه ١٥٢ : المطوّل مصرّح بانّ الشّرط قيد للفعل كما كان المفعول به كذلك وتامّل في أسماء الشّرط وفي عواملها فكلّما هو
الصفحه ١٥٤ : اقول فيه تامّل تعرف ممّا سبق وسيجيء بيانه
[في الواجب وأقسامه :]
قوله
: وامّا المعرفة فلا يبعد القول
الصفحه ١٥٩ : يظهر لنا بعد التّامّل في موارد استعمال العبارتين اللّتين اوردهما المجيب في بيان الفرق بين ما تخيّله من
الصفحه ١٦١ : انحصار الثّمرة في خصوص وجوب المقدّمة ولعلّه اشار الى ذلك بقوله فافهم وتامّل جيّدا قوله : فيه انّ
الإرادة
الصفحه ١٦٣ : الجميع عدم اتّصاف المقدّمة بالوجوب المطلق مع كون ذى المقدّمة واجبا مشروطا وكيف كان لا ينبغى التامّل في
الصفحه ١٧٠ : فافهم وتامّل قوله
: فان الأمر الغيري لا يكاد يمتثل اقول لا شبهة في انّ الفرق بين الأوامر النّفسية