الصفحه ٢٣٣ : اقليّة الثّواب وهى انّما تكون بالنّسبة الى الجنس مثلا الصّوم بتمام وجوداته في الخارج له مقدار من الفضيلة
الصفحه ١٦٣ : المشروط :]
قوله
: فيما اذا كان وجوبه حاليا مط اقول ومن غرائب المطالب ما في بعض كتب المتأخّرين من اختيار
الصفحه ٩٢ :
فانتظره وكيف كان من متتبّع الكتب الموجودة الموضوعة في ذلك يظهر له فيما ذكرنا من القرائن والأمارات
الصفحه ١٠١ : صحّة السّلب عمّن انقضى عنه المبدا مط في جميع الأوصاف من اللّازم والمتعدّى بلا فرق بينها نعم لا يصحّ
الصفحه ١٦٧ : يقطعون واديا الّا كتب لهم ليجزيهم الله احسن ما كانوا يعملون وامّا الأخبار فهى كثيرة جدّا منها ما ورد في
الصفحه ٧ : العلم وليكشف عن ذلك ذكرهم ايّاها في الكتب الممهّدة من المسائل وان اغمضوا عنه في مقام التّعريف بل وان لم
الصفحه ١٣٩ :
فى مبحث الاستصحاب ايضا من كفاية كونها من قيود الشّرط حيث انّه كان احرازها بخصوصها لا غيرها شرطا
الصفحه ٨ : لأنّ لازمه خروج ما لم يمهّد بعد من المباحث اذ ربّما يظهر مسائل لم يتعرّض له في الكتب ومن المعلوم تزايد
الصفحه ٢٤٩ : في النّهى يتّصف بانّه منهى عنه ويتّصف بلحاظ الأمر بالصحّة وبلحاظ النّهى بالفساد فما اتى من الأوصاف من
الصفحه ٢٧٩ :
المصاديق على ما هو المذكور في الكتب المبسوطة وكل يعرف العام بما يعرفه وينتزعه ممّا يراه مصداقا له
الصفحه ٦٦ :
في غير المقام من مقدّمات الحكمة قوله : وقد انقدح
بذلك اقول الثّانية من الثّمرات ما هو مذكور في
الصفحه ٥٣ : المجوّزة للاستعمال هى مطلق العلامات المذكورة في الكتب كالكلّ والجزء والجزء والكل والسّبب مع المسبّب مع انّه
الصفحه ٩٥ :
فانّه ممحّض لطلب المعنى الحدثي المحض من غير خصوصية كذلك فلذا قالوا انّ الطّلب بالجملة الخبريّة
الصفحه ٦ :
الغرض كان الغرض من علم الأصول استنباط الأحكام او ما عليه العمل في مورد الاشتباه كان كل مسئلة
الصفحه ٢٤٦ : الكتب نقل القول باقتضائه الفساد في خصوص المعاملات شرعا لا لغة ولست استقضى التّتبع ولعلّ المتتبّع يطّلع