الصفحه ١٣٩ : في علم الأصول هو كون حكم العقل ملازما لحكم الشّرع ومثبتا له والمسألة كسائر المسائل ممّا يثبت به
الصفحه ٧ :
في تدوين الأصول ذكر ما يفيد للفقيه في الاستنباط او كان مرجعه بعد العجز عنه فيكون جميعها داخلا في
الصفحه ٦ :
الغرض كان الغرض من علم الأصول استنباط الأحكام او ما عليه العمل في مورد الاشتباه كان كل مسئلة
الصفحه ٨ : الأصول والمعرف هو علم الأصول فينطبق على الحد وهو العلم بالقواعد وإن كان الاحتياج في التعريف هو المضاف
الصفحه ٥ : موضوع علم الأصول اقول لما كان الملاك في اتّحاد العلم هو وحدة
الصفحه ٢٤٩ : لبيان علم الأصول بل غرضه ذكر ادلّة الفقه اجمالا او يكون غرضه الإشارة الى ثبوت المفهوم في الإنشاء كما هو
الصفحه ٢٧٤ : لا بدّ في مثله من التوقّف والحكم بمقتضى الأصول العلميّة فلا سبيل الى الحمل انتهى ما اردنا نقله قوله
الصفحه ٢١٧ : التصديقيّة وظاهر شيخنا المرتضى قدّه في التّقريرات هو ان ما ذكرنا داخل في المبادي لا المسائل الأصوليّة وظاهر
الصفحه ٣ :
عوارضه الذّاتيّة وهذا ممّا صرّح به القوم في شرح الموضوع لكلّ علم ولا اشكال فيه ولا خلاف
الصفحه ٩٢ : بدلالتها على زمان الاستقبال وليس بينهم وبين النّحاة وغيرهم مخالفة ولا بين قول كل واحد منهم في العلمين بل في
الصفحه ٤ : المفهوم انتزع منها مرآتا لها وجامعا لشتاتها ومحدّد ذلك العلم ومعيّن وحدته في الحقيقة ح هو الغرض والفائدة
الصفحه ٢ : المشتغلين ويصير ذلك سببا لفوزى وفلاحى فى يوم الدّين وعلى الله توكّلى وبه استعين
في موضوع العلم :
قوله
الصفحه ١١٥ : الفعل في الخارج منه فالله سبحانه ايضا عالم بوقوع الأفعال من المكلف علما مطابقا فمن المعلوم انّ العلم
الصفحه ٢٦٩ : النراقى وظاهر كلامهم انّ المراد بالمعرّف ما يوجب العلم بالمسبّب من دون ان يكون مؤثرا في وجوده الخارجى
الصفحه ١٩ : عرفت في العلم الشّخصى فزيد مع جزئيّته يختلف حالاته من كونه في هذا المكان او ذاك المكان او جاهلا او