الصفحه ١٦٢ :
وقوله : (اللهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ
كِتاباً مُتَشابِهاً مَثانِيَ تَقْشَعِرُّ مِنْهُ
الصفحه ١٣٥ :
رَبَّهُمْ بِالْغَداةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ ما عَلَيْكَ مِنْ
حِسابِهِمْ مِنْ شَيْءٍ وَما مِنْ
الصفحه ٢٧ : ، فهذا
وجه انشعاب الفقه من القرآن ، ويتولّد من بين الفقه والقرآن والحديث علم يسمى أصول
الفقه ، ويرجع إلى
الصفحه ٦٩ :
بيني وبين عبدي» (١) الحديث. وننبّهك أن المقصود من سلك الجواهر : اقتباس أنوار
المعرفة فقط. والمقصود من
الصفحه ٧٩ : فِي مَلَكُوتِ
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَما خَلَقَ اللهُ مِنْ شَيْءٍ وَأَنْ عَسى أَنْ يَكُونَ
قَدِ
الصفحه ٢٥ :
المنقول سامع ومؤدّ ، كما أن حافظ القرآن والأخبار حامل ومؤدّ.
وكذلك علم
الحديث يتشعب إلى هذه
الصفحه ٤٨ : ، بتخصيص بعض الآيات والسّور بالفضل وكثرة
الثّواب في تلاوتها لا تحصى ، فاطلبه من كتب الحديث إن أردته
الصفحه ٦٢ :
نعم ليس فيها حديث الآخرة والصّراط المستقيم ، وقد ذكرنا أن أصول مهمّات
القرآن معرفة الله تعالى
الصفحه ١٠٠ :
وقوله : (وَمِنْ آياتِهِ أَنْ يُرْسِلَ الرِّياحَ
مُبَشِّراتٍ وَلِيُذِيقَكُمْ مِنْ رَحْمَتِهِ
الصفحه ٩١ :
أَرْسَلْنا
مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ إِلَّا نُوحِي إِلَيْهِ أَنَّهُ لا إِلهَ إِلَّا أَنَا
الصفحه ١٠٣ :
تَحْمِلُ
مِنْ أُنْثى وَلا تَضَعُ إِلَّا بِعِلْمِهِ وَما يُعَمَّرُ مِنْ مُعَمَّرٍ وَلا
يُنْقَصُ
الصفحه ٨٥ : *
سَرابِيلُهُمْ مِنْ قَطِرانٍ وَتَغْشى وُجُوهَهُمُ النَّارُ* لِيَجْزِيَ اللهُ
كُلَّ نَفْسٍ ما كَسَبَتْ إِنَّ اللهَ
الصفحه ٨٧ :
السَّماواتِ
وَما فِي الْأَرْضِ مِنْ دابَّةٍ وَالْمَلائِكَةُ وَهُمْ لا يَسْتَكْبِرُونَ*
يَخافُونَ
الصفحه ٩٨ : يَوْمِ الْقِيامَةِ مَنْ إِلهٌ غَيْرُ اللهِ
يَأْتِيكُمْ بِضِياءٍ أَفَلا تَسْمَعُونَ* قُلْ أَرَأَيْتُمْ
الصفحه ٣٣ : الآخر ، إلا من عرف هيئات تركيب السّماوات والأرض ، وهو علم برأسه.
ولا يعرف كمال
معنى قوله تعالى : (يا