الصفحه ٦٠ :
وقوله (وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ)(١) : إشارة إلى أصلين عظيمين في الصفات ، وشرح هذين
الوصفين
الصفحه ١٣ :
الفصل الثالث
في شرح مقاصد القرآن
القسم الأول
في تعريف المدعو إليه
وهو شرح معرفة
الله
الصفحه ٤ : ترجع إلى ستة أقسام : ثلاثة منها أصول مهمة ، وثلاثة توابع
متمّة.
الفصل
الثالث : في شرح آحاد
الأقسام
الصفحه ٤٤ : والغفلة واتّباع الهوى ، فاسم العود به أحقّ وأصدق أم لا؟
فاكتف من شرح هذه الرموز بهذا القدر ، واستنبط
الصفحه ٥٣ : الإنعام
بالملك المؤبّد في مقابلة كلمة وعبادة ، وشرح ذلك يطول.
والمقصود أنه
لا مكرّر في القرآن ، فإن رأيت
الصفحه ١٠٦ :
حُطاماً إِنَّ فِي ذلِكَ لَذِكْرى لِأُولِي الْأَلْبابِ* أَفَمَنْ شَرَحَ اللهُ
صَدْرَهُ لِلْإِسْلامِ فَهُوَ
الصفحه ١٧٦ : شرح مقاصد القرآن........................................................ ١٣
القسم الأول : في تعريف
الصفحه ٧٣ : تَقُولُوا عَلَى اللهِ إِلَّا الْحَقَّ إِنَّمَا الْمَسِيحُ عِيسَى
ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللهِ وَكَلِمَتُهُ
الصفحه ١٥ : ». رواه ابن عباس رضي الله عنه واستوسع
مملكة الله تعالى.
واعلم أن أكثر
أفعال الله وأشرفها لا يعرفها أكثر
الصفحه ٣٥ : ابن سيرين : أنت رجل تؤذن في
رمضان قبل الصبح ، فقال : نعم. ورأى آخر : كأنه يصبّ الزيت في الزيتون ، فقال
الصفحه ٣٨ : ، ويتيقّنون صدق آيات القرآن وقول رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، كما تيقّن ذلك المؤذن صدق قول ابن سيرين وصحة
الصفحه ٥٢ : معرفة الصنع ولا تتفرّج
فيه ، واشتغل بأشعار المتنبي ، وغرائب النّحو لسيبويه ، وفروع ابن الحداد في نوادر
الصفحه ١٢٤ : وَابْنَ
السَّبِيلِ وَالسَّائِلِينَ وَفِي الرِّقابِ وَأَقامَ الصَّلاةَ وَآتَى الزَّكاةَ
وَالْمُوفُونَ
الصفحه ١٢٩ : ذِي الْقُرْبى وَالْجارِ الْجُنُبِ وَالصَّاحِبِ
بِالْجَنْبِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَما مَلَكَتْ
الصفحه ١٤٦ : صالِحِينَ فَإِنَّهُ كانَ
لِلْأَوَّابِينَ غَفُوراً* وَآتِ ذَا الْقُرْبى حَقَّهُ وَالْمِسْكِينَ وَابْنَ