الصفحه ١٦٧ : وَرِضْوانٌ وَمَا
الْحَياةُ الدُّنْيا إِلَّا مَتاعُ الْغُرُورِ* سابِقُوا إِلى مَغْفِرَةٍ مِنْ
رَبِّكُمْ
الصفحه ٥٣ :
: (مالِكِ يَوْمِ
الدِّينِ) : فإشارة إلى الآخرة في المعاد ، وهو أحد الأقسام من
الاصول ، مع الإشارة إلى معنى
الصفحه ٥٠ : من جملة كتاب «الإحياء» ؛ ولذلك قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «أول ما يدعى إلى الجنة الحمّادون
الصفحه ٢٦ : يكون هذا العلم مليّا بكشف
الحقائق ، وبجنسه يتعلق الكتاب الذي صنفناه في «تهافت الفلاسفة» والذي أوردناه
الصفحه ٤٩ : ، كما تعرف حقيقة ذلك إن أردت معرفة ذلك باليقين من كتاب «إحياء
علوم الدين» لا سيما في كتاب الشكر والصّبر
الصفحه ١٥٧ : إِنَّ فِي ذلِكَ لَآيَةً
لِلْمُؤْمِنِينَ* اتْلُ ما أُوحِيَ إِلَيْكَ مِنَ الْكِتابِ وَأَقِمِ الصَّلاةَ
الصفحه ١١٢ :
ومن سورة الجاثية تسع آيات :
قوله تعالى : (حم* تَنْزِيلُ الْكِتابِ مِنَ اللهِ
الْعَزِيزِ
الصفحه ١٢٦ : الْأَنْهارُ خالِدِينَ فِيها وَأَزْواجٌ مُطَهَّرَةٌ وَرِضْوانٌ
مِنَ اللهِ وَاللهُ بَصِيرٌ بِالْعِبادِ
الصفحه ١٢٧ :
الْمُفْلِحُونَ) (آل عمران ١٠٢).
وقوله : (لَيْسُوا سَواءً مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ
أُمَّةٌ قائِمَةٌ يَتْلُونَ آياتِ
الصفحه ١٧٢ : كَدْحاً فَمُلاقِيهِ* فَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتابَهُ بِيَمِينِهِ*
فَسَوْفَ يُحاسَبُ حِساباً يَسِيراً
الصفحه ٧٥ :
طائِرٍ يَطِيرُ بِجَناحَيْهِ إِلَّا أُمَمٌ أَمْثالُكُمْ ما فَرَّطْنا فِي
الْكِتابِ مِنْ شَيْءٍ ثُمَّ إِلى
الصفحه ١٢٥ : يَوْماً تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللهِ ثُمَّ تُوَفَّى
كُلُّ نَفْسٍ ما كَسَبَتْ وَهُمْ لا يُظْلَمُونَ) (سورة
الصفحه ١٠٧ : * تَنْزِيلُ الْكِتابِ مِنَ اللهِ
الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ* غافِرِ الذَّنْبِ وَقابِلِ التَّوْبِ شَدِيدِ الْعِقابِ
الصفحه ٤٧ : : قد توجه
قصدك في هذه التنبيهات إلى تفضيل بعض القرآن على بعض ، والكلّ قول الله تعالى ،
فكيف يفارق بعضها
الصفحه ٣٠ :
وقّادة ، وقريحة منقادة ، وذكاء بليغا ، وفهما صافيا ، وحرام على من يقع
ذلك الكتاب بيده أن يظهره