الصفحه ١٠ :
بسم الله الرحمن الرحيم
الفصل الأول
في أن القرآن هو البحر المحيط
وينطوي على أصناف الجواهر
الصفحه ٥٣ :
وثانيها
: تعلّقها
بقوله (مالِكِ يَوْمِ
الدِّينِ)(١) : فيشير إلى الرحمة في المعاد يوم الجزاء عند
الصفحه ٦٠ : ؛ و (قُلِ اللهُمَّ مالِكَ الْمُلْكِ)(٤) ليس فيه إلا الأفعال وكمال القدرة ؛ و «الفاتحة» فيها
رموز إلى هذه
الصفحه ٧٢ : انْتِقامٍ* إِنَّ اللهَ لا يَخْفى عَلَيْهِ شَيْءٌ فِي الْأَرْضِ وَلا فِي
السَّماءِ* هُوَ الَّذِي
الصفحه ٥٠ : على مزيد فائدة ؛ وذكر «الرحمة» بعد
ذكر العالمين وقبل ذكر «مالك يوم الدين» ينطوي على فائدتين عظيمتين في
الصفحه ٦٨ :
الفصل التاسع عشر
في تقسيم لباب القرآن
إلى نمط الجواهر ونمط الدّرر
والعارفون
ينظرون إلى
الصفحه ١٠٤ : وَكُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ* وَآيَةٌ لَهُمْ
أَنَّا حَمَلْنا ذُرِّيَّتَهُمْ فِي الْفُلْكِ الْمَشْحُونِ
الصفحه ٧٣ : أَنْ يُهْلِكَ الْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ
وَأُمَّهُ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ جَمِيعاً وَلِلَّهِ مُلْكُ
الصفحه ٥٢ : معرفة الصنع ولا تتفرّج
فيه ، واشتغل بأشعار المتنبي ، وغرائب النّحو لسيبويه ، وفروع ابن الحداد في نوادر
الصفحه ٣٥ : ابن سيرين : أنت رجل تؤذن في
رمضان قبل الصبح ، فقال : نعم. ورأى آخر : كأنه يصبّ الزيت في الزيتون ، فقال
الصفحه ١٢٤ :
وقوله : (يا أَيُّهَا النَّاسُ كُلُوا مِمَّا فِي
الْأَرْضِ حَلالاً طَيِّباً وَلا تَتَّبِعُوا
الصفحه ١٥ : الرّبوبيّة وجلالها ، فهم قاصرون عليه لحاظهم ، يسبّحون
الليل والنهار لا يفترون. ولا تستبعد أن يكون في عباد
الصفحه ٣٨ :
الفصل السابع
في سبب التّعبير عن معاني عالم الملكوت في القرآن
بأمثلة من عالم الشّهادة
ولعلك
الصفحه ١٤٦ : وَقُلْ رَبِّ ارْحَمْهُما كَما رَبَّيانِي صَغِيراً* رَبُّكُمْ
أَعْلَمُ بِما فِي نُفُوسِكُمْ إِنْ تَكُونُوا
الصفحه ١٥٧ : إِنَّ فِي ذلِكَ لَآياتٍ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ فَآتِ ذَا الْقُرْبى
حَقَّهُ وَالْمِسْكِينَ وَابْنَ