الصفحه ٢٤ : المعرب ، ولكنه في الرتبة دونه بالإضافة إليه لأنه كالتابع للغة.
ثم يليه علم
القراءات وهو ما يعرف به وجوه
الصفحه ٥٨ : علوم القرآن ، وأن سائر
الأقسام مرادة له وهو مراد لنفسه لا لغيره ، فهو المتبوع وما عداه التّابع ، وهي
الصفحه ٩٨ : الْحُكْمُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ* قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ جَعَلَ اللهُ
عَلَيْكُمُ اللَّيْلَ سَرْمَداً إِلى
الصفحه ١٤ : والقدرة والحياة ، والكلام والحكمة ، والسمع
والبصر وغيرها.
(٣) وأما الأفعال : فبحر متّسعة أكنافه ، ولا
الصفحه ٢١ : الواردة في هذا الجنس ، وتحته
أساسيّات ومصالح وحكم وفوائد يدركها المتأمل في محاسن الشريعة المبيّنة لحدود
الصفحه ٣٥ :
وأربعين جزءا من النبوة ، وكيف ينكشف بأمثلة خيالية ، فمن يعلّم الحكمة غير
أهلها يرى في المنام أنه
الصفحه ٤٩ :
الفصل الثاني عشر
في أسرار الفاتحة
وبيان جملة من حكم الله في خلقه
وإذا تفكرت
وجدت الفاتحة
الصفحه ٥٩ : .
وقوله (مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ
إِلَّا بِإِذْنِهِ) : إشارة إلى انفراده بالملك والحكم والأمر
الصفحه ٧٥ : لا
يُفَرِّطُونَ* ثُمَّ رُدُّوا إِلَى اللهِ مَوْلاهُمُ الْحَقِّ أَلا لَهُ الْحُكْمُ
وَهُوَ أَسْرَعُ
الصفحه ١١٦ : عَلَيْهِمْ آياتِهِ
وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِنْ كانُوا مِنْ
قَبْلُ لَفِي
الصفحه ١٣٢ : عَلَيْكَ الْكِتابَ
وَالْحِكْمَةَ وَعَلَّمَكَ ما لَمْ تَكُنْ تَعْلَمُ وَكانَ فَضْلُ اللهِ عَلَيْكَ
عَظِيماً
الصفحه ١٤٥ : هُمْ بِهِ مُشْرِكُونَ) (سورة النحل ٩٦).
وقوله : (ادْعُ إِلى سَبِيلِ رَبِّكَ
بِالْحِكْمَةِ
الصفحه ١٤٦ : إِلَيْكَ
رَبُّكَ مِنَ الْحِكْمَةِ وَلا تَجْعَلْ مَعَ اللهِ إِلهاً آخَرَ فَتُلْقى فِي
جَهَنَّمَ مَلُوماً
الصفحه ١٧٦ :
الله تعالى ٤٧
(الفصل الثاني عشر) في أسرار الفاتحة وبيان جملة من حكم الله في خلقه