الصفحه ١١٣ : بهذه المصطلحات.
واعلم أن تفسير
الشيخ مرتضى الانصاري رحمهالله لها ، ليس حدا ولا رسما ، وإنما هو مجرد
الصفحه ٢٥٣ : .
وبالجملة ، تنجزهما معا مستحيل بالضرورة ، وتنجز المهم خلاف حكم العقل. وقد أشار
لهذا شيخنا المرتضى الانصاري
الصفحه ٣٠٧ : ء.
١٢ ـ مكاسب الفقيه : مخطوط يتضمن قواعد الكاسب وقد وضع ليحل محل مكاسب
الشيخ الأنصاري (ره) خرج الشطر
الصفحه ١٩٦ : في قضية (سمرة) ، أعني تطبيق المورد على قاعدة (لا ضرر)
فتوضيحه أن يقال : لا ريب أن الأنصاري مسلط على
الصفحه ١٩٧ : لأن يقال : إن قلع العذق ضرر على سمرة ، وهو
أعظم من ضرر الأنصاري بالمرور بلا استئذان ، ومقتضى القاعدة
الصفحه ٢٨٤ : ، واختار الأستاذ الحكيم ـ تعددها ونسبه
لجملة ممن تأخر عن الشيخ المرتضى (ره) ومنهم الميرزا الشيرازي والمحقق
الصفحه ٤٩ : الشيخ البهائي حسبما أتذكره. ومنه روايات
الاستصحاب ، فإن أول من تنبه إليها الشيخ حسين بن عبد الصمد والد
الصفحه ٥٠ : ، وكان الشيخ الوالد اعلى الله درجته يبني عليها كما سمعته منه مذاكرة
، ويشهد لذلك ما ذكره شيخنا المرتضى
الصفحه ٩٦ : . لأنها
لم توجد في كلام من تقدم على العلامة. قال شيخنا المرتضى رحمهالله في المكاسب ولم أجدها في كلام من
الصفحه ١٩٢ :
الثاني : أن يكون
المنفي ب (لا) الحكم الضرري. وهو الذي اختاره شيخنا المرتضى رحمهالله ، ونسبه للمشهور
الصفحه ٢١٩ : التنافي بينهما بالضرورة ، وما نحن فيه من هذا الباب ، فما عن
شيخنا المرتضى ، والمحقق صاحب الكفاية ، وشيخ
الصفحه ١٨٦ :
عذق في حائط لرجل من الأنصار ، وكان منزل الانصاري بباب البستان ، وكان يمر
إلى نخلته ولا يستأذن
الصفحه ٣٩ : شمول هذا الصنف ، كما اعترف بذلك
الشيخ الأنصاري في الرسائل (١) والشيخ الوالد في (الشذرات
الصفحه ٢٤١ : . وذكرها الشيخ الأنصاري في الرسائل ، وتبعه غيره في قبال من
استدل لعدم حجية الظواهر أو خصوص ظواهر الكتاب
الصفحه ٦٠ :
بالاطاعة. وإلى هذا يرجع ما ذكره شيخنا المرتضى رحمهالله في الرسائل في عدة مباحث.
منها : ما ذكره