الصفحه ٥٣ : ويباعدكم من الجنّة إلّا وقد نهيتكم عنه». (٣)
ثمّ إنّ
الأخباريّين استدلّوا بطوائف من الروايات الّتي زعموا
الصفحه ٥٧ : يعزلوا العقل عن منصة التشريع.
ثمّ إنّ
للمحدّث الاسترآبادي مغالطة واضحة في بعض كلماته وطالما نسمعها من
الصفحه ٦٣ : .
ثمّ إنّ
الأُمور الثلاثة التالية تؤيّد كون موقف العقل ، عند الشكّ في الحكم الشرعي
الإيجابي أو التحريمي
الصفحه ٦٧ :
خارج عن محط البحث.
ثمّ إنّ لغير
واحد من المحقّقين بياناً آخر لتقرير البراءة العقلية نذكره
الصفحه ٧٢ :
، غير صحيح.
هذا تحليل ما
وقفنا عليه في الحلقة الثالثة من حلقاته الّتي ألّفها بقلمه الشريف.
ثمّ إنّه
الصفحه ٧٣ : الموالي والسلطات
الاجتماعية وهذه أيضاً تتبع مقدار الجعل والاتّفاق العقلائي.
ثمّ قال : إنّ
المشهور ميّزوا
الصفحه ٧٥ : ببطلانه.
ثمّ إنّ له
قدَّس سرّه كلاماً آخر ، في مبحث البراءة يتحد مضمونه مع ما سبق قال :
إنّ هناك خطأ
الصفحه ٩٢ : والإجارة وما شابههما موضوعاً للحكم الشرعي ثمّ شكّ في مدخلية شيء في صدقه
أو صحّته أو مانعيته شرعاً فالصحة
الصفحه ٩٥ : ، والدابة في الاصطبل ونحو ذلك ، ثمّ إنّ في بعض هذه الأمثلة
تأمّلاً ، إذ الدراهم لا تحفظ دائماً في الصندوق
الصفحه ١٠٤ : إهمال
لنصوص قاطعة ، واتّباع للهوى وإبطال للشرائع ، لأنّ الشرائع ما جاءت لتقرير
الفساد.
ثمّ قال : إنّ
الصفحه ١٠٥ : فيه وانّه ربما يكون مصدراً للتشريع بل
مخصصاً له. وهذا هو المدّعى ، ولنذكر دلائلهم على مدّعاهم.
ثمّ
الصفحه ١٠٩ : كون الدية على العاقلة.
ثمّ إنّه
استدلّ ـ كما مرّ ـ بإمضاء عادتين مع كونهما مخالفتين لأُصول الشرع
الصفحه ١١٢ : ، ومن المعلوم أنّ الإسلام دين الفطرة فكيف ينهى
عنه أوّلاً ثمّ يرخصه؟
نعم ربّما كان
بيع السلف عندهم
الصفحه ١١٤ :
٤
العادة كالقرينة الحالية
ثمّ إنّ فقهاء
السنّة ذكروا تخريجات في المقام زاعمين أنّ للعرف بما
الصفحه ١٢١ : ومنها تتفرع جميع الشبه أنّ العموم طريقة العلم فلا يجوز أن
يُخصّ بما طريق إثباته غالب العلم. ثمّ قام بقلع